السبت
28 جمادى الأولى 1446 هـ
30 نوفمبر 2024
الرئيسية
سياسة
+
عربية
دولية
الحرب الروسية الأوكرانية
محليات
+
كورونا
حج 1444
رياضة
+
سعودية
عالمية
اقتصاد
+
خدمات الأعمال
الاقتصاد الدولي
حياة
نقاشات
رأي
الأسبوعية
المناطق
+
جازان
القصيم
تفاعلية
اعلانات
صور تفاعلية
مناسبات
إنفوجراف
بانوراما
فيديو
عين المواطن
المزيد
الرئيسية
سياسة
محليات
رياضة
اقتصاد
حياة
نقاشات
رأي
الأسبوعية
المناطق
تفاعلية
اعلانات
صور تفاعلية
مناسبات
إنفوجراف
بانوراما
فيديو
عين المواطن
عدد اليوم
بحث
بحث متقدم
مقالات الكاتب مارون عبود
1 - 7 من 7 نتائج
مارون عبود
النقد لا يعدو ثلاثة أنواع
جرى حديث بين الشيطان وإيفان في رواية (الإخوة كرامازوف) للقصصي العظيم دوستوفسكي فقال الشيطان لإيفان: يجب أن تشك وتجحد، فبدون الشكوك والجحود لا نقد. وبدون النقد كيف تنقع وتهذب. إذا توارى النقد لم يبق إلا (أوصانا) وهذا لا يكفي. يجب ...
مارون عبود
المتنبي وجنون العظمة
جنون رافق أبا الطيب من المهد إلى اللحد، وكان هذا الميل الهائج فيه كالبركان مفسداً ما حوله من زرع وضرع فزعزعه في كل مكان نزله.شخصية المتنبي دنيا فيها العامر والغامر. وفيها الربع الخالي والهلال الخصيب، وها أنا أرسم أمام عينيك ...
مارون عبود
فلس الأرملة لأدبنا اليتيم
كانت أقصى أماني الأديب أن يشـارف قصر الخليفة، والسعيد من ينفتح له الباب ويدنو من السدة والسرير، حيث ينعـم بعيش أخضر فيوهب ويهب حتى الغلمان والجواري والضياع إن صار وزيرًا، فحسن التحرير والتعبير كان سلمًا للوزارة - كما قال المأمون ...
مارون عبود
ما زال هذا القرشي يهذي حتى قال الشعر
كان عبدالملك بن مروان أبصر أهل عصره بوجوه الكلام، وأدري جيله بالشعر الجيد، وأبلغهم كلمة، وأملحهم نكتة ممضة. وإذا كان الناس على دين ملوكهم، فعصر عبدالملك عصر نهضة استقل فيها الهجاء والغزل، وكانت الخطابة، وبلغ الشعر الخمري الأوج، فـ«أبو نواس» ...
مارون عبود
الرعيان الثلاثة
منذ ألف وتسعمائة وأربع وأربعين سنة وقعت حوادث قصة الليلة. أما مكانها فبيتُ لحم وضواحيها. كان رعيانٌ يحرسون مواشيهم. ويتحدثون عن شؤون وطنهم المقهور. مسّهمْ القـُرّ فخصرت أيديهم وأرجلهم، فأوقدوا نارًا قدَّام خيمتهم المنصوبة بين بيت جالا وبيت لحم. ثم ...
مارون عبود
أنقدٌ أم حسد؟
الويلُ للناقد في أمةٍ لم يألف أدباؤها إلا قرابين المدح ونذور الثناء، يطرحها المؤمنون على أقدام تلك الآلهة، ثم حسبهم الرضا والشفاعة.. والذي لفّه ضباب الندّ والبخور بإزار حجبه عن الأبصار، حتى تنكّرت سحنته وأصبح شبحا مقدسا، يؤذيه النقد ويذيبه ...
مارون عبود
أنقدٌ أم حسد
الويل للناقد في أمة لم يألف أدباؤها إلا قرابين المدح ونذور الثناء، والذي لفّه ضباب الندّ والبخور بإزار حجبه عن الأبصار، حتى تنكّرت سحنته وأصبح شبحا مقدسا، يؤذيه النقد، ويذيبه التحليل، وكيف لا؟أما صار عند نفسه كتابوت العهد: من لمسه ...