السبت
21 جمادى الأولى 1446 هـ
23 نوفمبر 2024
الرئيسية
سياسة
+
عربية
دولية
الحرب الروسية الأوكرانية
محليات
+
كورونا
حج 1444
رياضة
+
سعودية
عالمية
اقتصاد
+
خدمات الأعمال
الاقتصاد الدولي
حياة
نقاشات
رأي
الأسبوعية
المناطق
+
جازان
القصيم
تفاعلية
اعلانات
صور تفاعلية
مناسبات
إنفوجراف
بانوراما
فيديو
عين المواطن
المزيد
الرئيسية
سياسة
محليات
رياضة
اقتصاد
حياة
نقاشات
رأي
الأسبوعية
المناطق
تفاعلية
اعلانات
صور تفاعلية
مناسبات
إنفوجراف
بانوراما
فيديو
عين المواطن
عدد اليوم
بحث
بحث متقدم
مقالات الكاتب عبدالله السفر
1 - 10 من 81 نتيجة
الأشياء الصغيرة
عامٌ آخر يرحل وبضعةُ وريقاتٍ في اصفرارها الأخير تودّع شجرتها فتنفرط للريح أو للتراب. كان المرجل يدفقُ بناره والشعلةُ ترتفع تأكل وجهَ العام. قطعةٌ من العمر تُقضَم وتذهبُ إلى الرماد. هل فكرةُ الجسدِ الذي يغذّي السيْرَ نحو التلف؛ انكشافُ الظلِّ ...
النسيان ليس سيارة إطفاء
هل بمقدور أحدنا أن يعيد ترتيب حياته، وما مرّ ـ بهذه الحياة ـ من تجارب حفرتْ فيها وتركتْ أثراً من الصعوبة محوه أو عزله في غرفة مظلمة؛ بعيداً عن العين وعن العاطفة.. من يضمن أنّ الباب الموصد سيظلّ محتفظا برعاية ...
المشهد الانتخابي
من الملاحظ على كثيرٍ من الجمعيّات العموميّة في أنديتنا الأدبيّة أن أغلبية أعضائها ليسوا من المهتمين بالشأن الثقافي، لجهة الحضور والمشاركة في فعاليّات الأندية وأمسياتها التي تقيمها على مدار العام؛ ولجهة الإسهام في المشهد الثقافي المحلي بإصدار أدبي أو بالكتابة ...
ورشة إبداعية
من الأشياء العزيزة في ذاكرتي الشخصيّة والثقافيّة والتي سوف تظلّ نديّةً أبداً، أيّامُ التسعينات بين الأحساء والظهران والرياض حين كنّا نلتقي أو نتواصل ـ مجموعة من أصدقاء الكلمة ـ نتبادل الكتب ونناقش ما قرأناه منها.. ونعطي انطباعنا عمّا يدور بيننا ...
جرّة الضوء
لي أن أشكر تقاطعات الصّدف إذْ جعلتْني ألتقي بصوتٍ أحبّهُ وأشعر عميقاً بأنه مني وفمُهُ يقولني، حيث أُتيح لي مؤخّرا قراءة ديوان الشاعر الفلسطيني عصام السعدي "يشرق بالحنين" الصّادر عن دار أزمنة الأردنية. ينطق الديوان بتجربةٌ خاصّة في موشور إنساني ...
جرّة الضوء
لي أن أشكر تقاطعات الصّدف إذْ جعلتْني ألتقي بصوتٍ أحبّهُ وأشعر عميقاً بأنه مني وفمُهُ يقولني، حيث أُتيح لي مؤخّرا قراءة ديوان الشاعر الفلسطيني عصام السعدي "يشرق بالحنين" الصّادر عن دار أزمنة الأردنية. ينطق الديوان بتجربة خاصّة في موشور إنساني ...
تهدّلَ العمرُ على الأكتاف
كم بقي في جناحك من ريش؟ هل بقي في جناحك ريش؟ ... ... ... كأنما لطمةٌ واحدة لا تكفي. دارت الأرضُ وانفتحَ الشدقُ يبتلعُ لحمي وأيامي. مضى الوجه الصغير ملفوفاً في الأبيض، فيما الغبار يتصاعد يشقُّ قلبي ويثقل يدي في فسحة الوداع الأخيرة. ...
كالرمح باتّجاه القلب
يقول ميلان كونديرا في روايته البطء (أو: التمهّل) عن الحب إنه "هِبَةٌ غير مستحقّة".. يأتي بلا مقابل وعلى غير انتظار. ليس هو مكافأة على عمل ولا نظير صفة شخصيّة. هذا الوضع الغائم لـ "الهبة" يخرجها من المشروطيّة والسببيّة، ويجعل ـ ...
مالَ رأسُهُ بطعنة الغياب
الأخ الصغير الذي يدرج في دلال الأم الدائم وعتاب الأب المتقطّع. الأخ الصغير الذي ما عاد صغيرا، تتبادل معه أسرار القرية وطُرُقها الليليّة الهامسة. الأخ الذي ينهب حظَّهُ من الحياة المعاندة بضحكةٍ صاخبة وسخريةٍ لم ينجُ منها بعيدٌ ولا قريبٌ ولا حتّى ...
جنود الرئيس
انتهى البرنامج بابتسامة بشعة لزجة من الطرف المعاكس الذي ما فتئ يكرّر "الثورة المزعومة" ويحصي مغالطاته بأرقام الخديعة وبصور مصادَق عليها من إعلامه الدجّال بهويّته التي انطبعت بالكذب والتزييف والتزوير.. انتهى البرنامج ليبدأ الشريط الإخباري عن الذبح اليومي بوتيرته المتصاعدة، ...
التالي >