الجمعة
26 جمادى الآخرة 1446 هـ
27 ديسمبر 2024
الرئيسية
سياسة
+
عربية
دولية
الحرب الروسية الأوكرانية
محليات
+
كورونا
حج 1444
رياضة
+
سعودية
عالمية
اقتصاد
+
خدمات الأعمال
الاقتصاد الدولي
حياة
نقاشات
رأي
الأسبوعية
المناطق
+
جازان
القصيم
تفاعلية
اعلانات
صور تفاعلية
مناسبات
إنفوجراف
بانوراما
فيديو
عين المواطن
المزيد
الرئيسية
سياسة
محليات
رياضة
اقتصاد
حياة
نقاشات
رأي
الأسبوعية
المناطق
تفاعلية
اعلانات
صور تفاعلية
مناسبات
إنفوجراف
بانوراما
فيديو
عين المواطن
عدد اليوم
بحث
بحث متقدم
مقالات الكاتب فهد عافت
11 - 20 من 23 نتيجة
كأس العالم.. ذاكرة وحلم
على الأرجنتين أن تخون ذاكرتها قليلا، تخون؛ لأن مارادونا لا يتكرر، وقليلا؛ لأن كرة القدم تظل محتاجة لقائد ملهم، موهوب وحالم ومستعد، الأمر الذي تُلبس البرازيل قلادته عنق نيمار، على الأرجنتين ألا تقلد، بينما البرازيل مجبرة على التقليد!. الأرجنتين نقيض البرازيل، ...
عدلي منصور: الموقت الذي سيبقى!
لم يقم بانقلاب، ولم يأت بثورة، ليس لديه مسدس ليتحسس مكانه قريبا من الخاصرة، ولم يتعلم إلقاء الخطب، وعلاقته بالإعلام باهتة، لدرجة أن بعضهم أخطأ تسميته بداية الأمر، أتى لأن المكان خلا فجأة، حضر عدلي منصور رئيسا موقتا بأمر القانون، ...
"تياترو مصر"!
ما لم يتخلّ النقد عن غطرسته الخلّاقة وكبريائه المحرِّضة، فإنه لن تتبقى له غير كلمات قليلة لشتم تجربة أشرف عبدالباقي الجديدة "تياترو مصر".. يد النقد في الماء بينما جسد المسرح في النار! ضع عشر كلمات تبدأ من "تسيّب" وتنتهي بـ"مسخ" ...
لو أن جوربين صغيرين دخلا في رواية!
يسحب توماس مان قارئه عشر دقائق كاملة قبل أن تنتهي شخصية في روايته من لبس الجوربين!، سيمون دو بوفوار، تنتهي من الأمر في سطرين كاشفة عن غيرة نسائية!، أمين معلوف سوف يصنع منهما ولهما مجد امرأة!، خيري شلبي لن يجعل ...
حسين الإمام.. وداعا
قدمه والده طيبا مرة وشريرا مرتين، أنقذ البطلة، قتل البطلة، "فركش" أضاف حسن الإمام: قلبي على ولدي انفطر وولدي في السينما حجر!، دفن والده وأحلام البطولة في قبر واحد، وحزينا أمسك بجيتاره، لم يكن حزنه سائغا للسامعين، رفع صوته فرحا ...
الخصومة بين بدرية البشر وعادل إمام!
من يعجزهم الوصول إلى عنبه يتطاولون بتزوير الطـعم، و"تُكرترهُ" السينما: شعر منكوش، صوت حاسم البَلَه، ونظارات تنتصف الأنـف، يبدو معها وجهه جـزءا هاربا من رقعة شطرنج، وفي آخر الفيلم يخون أو يُجَن أو يندم، هذا هو المثقف كما تريده السينما، ...
دفاعا عن التعصب الكروي!
إعلامياً يقدم التعصب الكروي على نفس الأطباق التي يقدم عليها التطرف الفكري، دون حتى ضمانات مؤكدة لغسل الأطباق! كيف يمكن لنا كسب قناعة جماهير تتحرك بعد الظهر للملعب ولا تخرج منه قبل العاشرة مساء، بأننا نعي ما نقوله حقاً؟! كرة ...
"نوايا الغيم".. أن تثني غصنا لا عزما!
أكتب عن "نوايا الغيم" للشاعر علي الضوي، عن مجموعة كأسها مترعة بالحبر، والحافة تسيل بالحبور! شيء ما في شعر علي الضوي يحيلك إلى هدهدة ومهد، يتخلص من التحريض ومن الإعلان ومن الدعاية بفرادة، لا أشك في أنه يدرك لذتها، ولا ...
بطولات الموسم: "وصلت حدها.. ما أنتم قدها"!
لم تكن قويّة ولا مُتقنـة، وكـان يُمكن لركلة معاذ ألا تدخل مرمى الهلال، ولو لم يـكن ذهن الحارس شارداً لما شردت الكرة، وللحكم ألا يتـراجع عن ضربة جزاء للشبـاب، وقبل ذلك كان يمكن للهلال كسب نهائي الكأس، أشياء بسيطة حالفها ...
"شِبْه كورال وراء شِبْه مطربة"!
فجأة وبينما كانت تشعل شموع سنة جديدة لتطفئها، اجتاحتنا رغبة عجيبة في إهانتها!، ليتنا صبرنا على الأقل إلى حين لم تعد تتعرف على كلماتنا، فقد وصلها عزفنا بكامل نشازه وغطرسته، وكان إسهابنا في النكات مخزيا، وكنا نعرف، لكننا أردنا الانتقام ...
< السابق
التالي >