الخميس
09 رجب 1446 هـ
09 يناير 2025
الرئيسية
سياسة
+
عربية
دولية
الحرب الروسية الأوكرانية
محليات
+
كورونا
حج 1444
رياضة
+
سعودية
عالمية
اقتصاد
+
خدمات الأعمال
الاقتصاد الدولي
حياة
نقاشات
رأي
الأسبوعية
المناطق
+
جازان
القصيم
تفاعلية
اعلانات
صور تفاعلية
مناسبات
إنفوجراف
بانوراما
فيديو
عين المواطن
المزيد
الرئيسية
سياسة
محليات
رياضة
اقتصاد
حياة
نقاشات
رأي
الأسبوعية
المناطق
تفاعلية
اعلانات
صور تفاعلية
مناسبات
إنفوجراف
بانوراما
فيديو
عين المواطن
عدد اليوم
بحث
بحث متقدم
مقالات الكاتب حمد الزيد
11 - 16 من 16 نتيجة
إيران وسوء المصير
قبل سنوات قليلات كتبت مقالاً نُشر في أحد كتبي التي صدرت، وكان بعنوان: إيران والخليج: الصداع الدائم والصراع القائم.. أُلخص أسطراً منه مدخلاً لمقالي هذا: [عجيب أمر هذا البلد في كل زمان وأوان! كان يعبد في الماضي النار.. فحسد العرب على ...
لعبة الأمم.. هل ما زالت مستمرة؟
اضطرتني كتابة هذا المقال إلى الرجوع لكتاب (مايلز كوبلاند) المسمى: لعبة الأمم، وهو كتاب شهير في السياسة والاستخبارات، ربما ينافس في قوته وشهرته وانتشاره كُتباً كلاسيكية صدرت قبله منذ قرون.. ككتاب السياسة للفيلسوف أرسطوطاليس، و"الجمهورية" لأفلاطون و"الأمير" لميكيافلي ومن الحديثة ...
يخربون بيوتهم بأيديهم!
لم يمر على التاريخ العربي الحديث بعد النصف الثاني من القرن الماضي إثر الانقلابات العسكرية العابرة، أسوأ من حزب عبثي فاشي دموي أطلق عليه اسم (حزب البعث العربي الاشتراكي) رفع شعاراً زائفاً هو: حرية، اشتراكية، وحدة ! كَتب فلسفة هـذا الحزب ...
هل "الهولوكوست" ثأر تاريخي؟
شغلني هذا الموضوع لفترة طويلة خلال قراءاتي في كُتب السياسة والتاريخ، وإذا كانت نظرية المؤامرة في التحليلات السياسية لم يَعُد لها ذلك البريق الذي كان حتى الماضي القريب، فإنني أتوقف قليلاً عند قضية الثأر التاريخي بين الأقوام والشعوب ولا سيما ...
قرار التقسيم.. دموع فلسطين التي لم تجف!
هل هذه المعاناة الفظيعة المستمرة منذ أكثر من ستين عامًا، والدماء الغزيرة التي أريقت، والآلاف التي شردت، والملايين التي تعيش في الشتات، هل كل ما أصاب الفلسطينيين قدر تاريخي؟ أم سوء حظ؟ أم هو سياسات خرقاء لزعمائهم ولبعض الزعماء العرب؟ ...
مصر عندما تغلي
من يقرأ مذكرات اللواء: محمد نجيب كبير الضباط الأحرار الذين قاموا بثورة 23 يوليو 1952م في مصر، يدرك كما أدركت – متأخراً – أن مصر لو كانت محظوظة، لحكمها هذا الرجل، وليس "جمال عبدالناصر" الذي أحبه معظم العرب، وصفقوا له، ...
< السابق