السبت
28 جمادى الأولى 1446 هـ
30 نوفمبر 2024
الرئيسية
سياسة
+
عربية
دولية
الحرب الروسية الأوكرانية
محليات
+
كورونا
حج 1444
رياضة
+
سعودية
عالمية
اقتصاد
+
خدمات الأعمال
الاقتصاد الدولي
حياة
نقاشات
رأي
الأسبوعية
المناطق
+
جازان
القصيم
تفاعلية
اعلانات
صور تفاعلية
مناسبات
إنفوجراف
بانوراما
فيديو
عين المواطن
المزيد
الرئيسية
سياسة
محليات
رياضة
اقتصاد
حياة
نقاشات
رأي
الأسبوعية
المناطق
تفاعلية
اعلانات
صور تفاعلية
مناسبات
إنفوجراف
بانوراما
فيديو
عين المواطن
عدد اليوم
بحث
بحث متقدم
مقالات الكاتب فيصل العامر
11 - 20 من 54 نتيجة
صنم يدعى: مذهبية
لا تنهض الأوطان إلا على جثمان الطائفية، فالمجتمعات المتمدنة لا تشتغل بملاحقة نوايا الآخرين وعلاقتهم بخالقهم.. كل هذا الماضي الذي أشغل حاضرنا سوف يؤثر على مستقبلنا، وكل تلك الحروب المضنية وعلى مدى مئات السنوات لن تخلف إلا أجيالاً متوترة، وسنلام ...
استيقظ.. إنهم يكذبون عليك
كن مرناً يا صديقي.. فأفكارك التي تتطرف بالإيمان بها الآن، قد يأتي اليوم الذي لا تستطيع أن تصف كم كنت موهوماً حين اعتنقتها.. فكلما تعلقتَ بالأفكار زاد تسليمك بها وصَعُب عليك الخلاص منها، وتأكد أن الآخرين يعتقدون أنهم على حق ...
زياد.. تجربة أولى
في كل أربعاء، يكون زياد هنا، وهو الصبي الذي أبدو خاله، وهي المرة الأولى التي أفعل ذلك.. أقصد أن أكون خال أحد ما، وهذا شيء ليس بيدي، ولا بيده أيضا.. أطبّق عليه ما درسته نظريا بمناهج علم نفس النمو قبل ...
حالة حب سعودية
هو مهتم بها مع أنه للتو التقط رقمها من مكان ما.. يحادثها ليلاً على الهاتف حيث رمز باسمها بجهات الاتصال بـ" فواز" أما هي فجعلت اسمه "نويّر"، لا أحد يعلم عن علاقتهما المدسوسة.. سألها ذات يوم عمن تشبه؟ أجابته بلا ...
لا تؤذي الموسيقى أحداً
هل رأيت كماناً استحال يوماً سلاحاً؟ أو سمعت بموسيقيّ فجر نفسه بعد أن غرس ديناميتاً بـ.. فمه ليتناثر بعدها أشلاءً ونوتاً..؟ أو أن جمعاً من العازفين تحلّقوا بعد البروفات ليخططوا لفعلٍ ينتهك الحياة..؟ تخيل معي أن مارسيل خليفة مهتم بصنع ...
حيوان
مثير للشفقة أيها الإنسان، رغم "قلة سنعك" وعدم مقدرتك على إمضاء يومك دون صراع مع الآخر، وإن لم تجد فمع نفسك، إلا أنك تعتقد أن هذا الكون لك مع أنك لا تشكل إلا ذرة منه، جزءا يسيرا من منظومة سبقتك ...
أسبوع الشجرة "عنوان مضلل"
اليوم الثامن الذي أمر به على نفس الأماكن لشراء نفس الحاجيات التي ليست بنفس أسعار نهار أمس، يبتسم لي "جاويد" الذي أراه أكثر من الآخرين كفرض يومي علي تنفيذه، أسأله كما فعلت قبل أيام: "ما الذي حدث أيضاً؟ خبز بريالين؟" ...
تختلف معي؟ حسنا دعني أقتلك
"أنت صديقي، لا أتخيل حياتي تركض بدونك، ونعم الرجال أنت.. أيها النادر، حين يأخذ الله روحك الجميلة أعدك أني سأبني لك متحفا صغيرا بسطح بيتي.. جرب فقط أن تموت وستعرف حجم مودتي لك، سيشرفني أن أشرح لك طرقا شتى لخلع ...
مسرح؟ هل تمزح؟
اقترب مني ناصحاً: "يا ابني التمثيل حرام"، كنت حينها طفلاً لا يتجاوز طولي ساقه! نظرت له من الأسفل وأنا أقول بفهمي البسيط وبفمّ أثرم: "بس يا أستاذ ما معنا بنات"! أجاب سريعاً وهو يمسح رأسي المثلث: "ولو يا بابا، ولو".. ...
و.. حلاق!
و.. أرخي رأسي كسنبلة، أجلس على كرسيه الجلدي الذي يشبه ما كنت أراه بتلك الأفلام التي تنتهي بصعق أبطالها كهربائياً، أنظر لوجهي وأحدثه بنفسي: كبرت! لم تعد تجدي الحلاقة نفعاً، ها أنت تقترب من الكهولة، حينها لن يهتم حتى وجهك ...
< السابق
التالي >