أعاد تجار أوغنديون فتح متاجرهم أمس بعد يومين من الإضراب احتجاجا على ارتفاع الأسعار وتدهور قيمة الشلن وتدفق التجار الآسيويين، لكنهم حذروا من أنهم سيقومون بإحصاء عدد التجار الآسيويين ممن يتم اتهامهم بأنهم يبيعون سلعا رخيصة. ويتهم التجار الذين ينتمون إلى اتحاد تجار مدينة كمبالا وأعضاؤه أكثر من 25 ألفا الحكومة بالفشل في التحكم في الارتفاع غير المنظم لأسعار السلع وتراجع قيمة الشلن وزيادة الضرائب وتدفق التجار الهنود والصينيين.