استضافت جامعة الأمير محمد بن فهد أخيرا, الندوة السنوية الرابعة لرابطة أساتذة اللغة الإنجليزية بالمملكة. وركزت على استخدامها كوسيط لتبادل الخبرات والأبحاث وتواصل الأفراد مع بعضهم بعضا، بما في ذلك البرامج الإدارية والمالية والأكاديمية التي صممها تجمُّع تكساس الدولي التعليمي، الذي يضم أكثر من 32 من الجامعات الأميركية.

وتتطلع جامعة الأمير محمد بن فهد لاستضافة أكثر من 250 مندوبا من جميع أنحاء العالم للمشاركة في الندوة المقبلة.

من جانبه، أكد الدكتور جون سوانثي بريسيللا من جامعة بيرمنجهام بالمملكة المتحدة قبوله هذه الاستضافة في كلمته الافتتاحية خلال الندوة. كما تحدث الدكتور جيمس سيمبسون من جامعة ليدز بالمملكة المتحدة، إضافة إلى أربعة من المتحدثين الدوليين المدعوين الذين تطرقوا في كلماتهم خلال الندوة إلى عدة قضايا مهمة منها برامج التطوير المهني.