أجرت إستونيا أمس تجربة لمحاكاة وقوع كارثة كيميائية وإشعاعية طارئة، وتمت المحاكاة التي تعد الأكبر في تارتوأكبر ثاني المدن بها، وضم التدريب أكثر من 2000 مشارك بينهم فرق إستونية وأجنبية لإدارة الطوارىء.

ومن المقرر إجلاء 600 متطوعا من منطقة تاثفيري في تارتو في إطار التدريب الذي تم التخطيط له منذ أكثر من عام، ويشمل التدريب محاكاة وقوع حالة طارئة كيميائية، وحادث سكة حديدية. وقال لويرى لوجنا مدير المشروع "في ضوء إعداد المشاركين فإنه يعد أكبر تدريب للحماية المدنية يحدث في إستونيا".