رفض المدرب محمد جمعة قبول مهمة المدرب المساعد لمدرب منتخب الشباب، معللاً ذلك برصيده الزاخر بالشهادات التدريبية العليا ورغبته في تولي أحد المنتخبات الوطنية كمدرب أول وليس مدرباً مساعدا فقط.
وأضاف "اعتذاري جاء لأنني أحترم خبرتي وشهاداتي التدريبية التي تعد من أعلى الشهادات الآسيوية ولا يملكها أي مدرب قد تم تكليفه حالياً في المنتخبات الوطنية، وهذا لا يقلل من قيمة المدرب الحالي عبدالحفيظ عرب المكلف بتدريب منتخب الشباب".
وكان جمعة قد اختيرأحد أفضل 5 مدربين في كأس آسيا العام الماضي، وعمل مدربا أول لمنتخبات الشباب والناشئين لمدة 10 سنوات.