قدم الأمير فيصل بن فهد بن عبدالله اعتذاره إلى جميع الأندية الرياضية التي ينتمي إليها كعضو شرف في خطاب أوضح فيه انشغاله بمشاريع استثمارية رياضية ترجع بالفائدة على الرياضة السعودية وحرصا منه على تركيز جهوده نحو خدمة الرياضة بصورة حيادية بعدم انتمائه إلى ناد معين دون آخر.
وأشار الأمير فيصل إلى أن هذا الاعتذار لا يعني تخليه عن دعمه المادي والمعنوي كمحب للرياضة عامة والرياضة السعودية خاصة بما يتوافق مع استراتيجية المملكة التي تقوم على تطوير هذا المجال بقيادات إدارية شابة حكيمة ومتطلعة بقيادة الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل، وإشراك القطاع الخاص في البنية التحتية بما يليق بمكانة المملكة العالمية، ويعود بالنفع على القطاع الرياضي والأندية السعودية دون استثناء.