تقع قرية أخفة غرب محافظة المجاردة يبلغ عدد سكانها حوالي 500 نسمة هذه القرية تفتقد لجميع الخدمات مثل السفلتة وشبكة للهاتف أو على الأقل برج للجوال وكذلك تفتقد لشبكة مياه، وسكان هذه القرية يقعون بين عقبة أخفة والمسماة بعقبة الموت.
محمد حسن الربعي (المجاردة).
نحن الكوادر الطبية المساعدة من فنيين ومساعدين صحيين نرجو النظر في وضعنا من حيث البدلات وبدل السكن أسوة بزملائنا الفنيين المتعاقدين والأطباء فنحن شبه مهمشين من قبل الوزارة فنظرة الوزارة مركزة على الأطباء فقط.
محمد يحيى العمر (أبها)
أصبح هروب الشغالات من الأمور المؤسفة ولا يوجد هناك أي رادع أو أي تعويض لرب الأسرة الذي طالما انتظر في مكتب الخدمات لحصوله على هذه الشغالة وما هي إلا لحظات ويتلاشى حلم الأسرة... وتعود المعاناة من جديد... والأمر الأدهى أن أحد المواطنين بلغ الجهات الأمنية ولم يجد أي حل منصف ولو لإخلاء مسؤوليته منها.
حسين الفيفي (أبها)
نشكو النقص الشديد في رجال الأمن في المدينة المنورة كان في السابق قلما تخرج في أحد شوارع المدينة إلا وتجد سيارة من سيارات الشرطة، ولكن في هذه الأيام أصبح من النادر أن تشاهدهم في الشوارع أو التقاطعات المهمة أو في أوقات الذروة.
علي حسين مديني(المدينة المنورة)
تقدمت بشكوى ضد شخص أجنبي بمبلغ مالي يقدر بـ 83 ألف ريال، وصدر صك شرعي من المحكمة بالرياض بإلزام خصمي بالدفع. الغريب أن شرطة طويق عاجزة عن القبض على المذكور منذ سنتين.
محمد عبدالله الزارع (الرياض)
تطالب أجهزة الدولة المختلفة جميع القطاعات بالسعودة وإحلال الوظائف بسعوديين وتقليص عدد العمالة الأجنبية وذلك للحد من ظاهرة البطالة ذلك الهاجس الذي يؤرق مضاجعنا ولكنك عندما تكتب لك زيارة إلى مدينة الجبيل لا تدري هل أنت في شرق آسيا أم ما زلت في وطنك.
نايف الجذلي (الجبيل)
تعانى الاستراحات الموجودة على الطرق السريعة من عدم الاهتمام بها وخاصة على الطرق الطويلة مثل طريق مكة المكرمة وطريق المنطقة الشرقية وطريق الجنوب حيث لا يوجد بها وسيلة من وسائل الراحة كالمطاعم أو الأماكن النظيفة حتى المساجد لا يوجد اهتمام بها على الطرق.
أم محمد (الرياض)