ماذا عسى أن أقول كأب لابنتي والحائزة على درجة 98.52 علمي ولم تقبل في الجامعات السعودية في أي مجال؟

خليف سالم الشمري (الجبيل الصناعية)

تعطلت سيارتي عطلا لا يمكنني أن أسير به، ذهبت إلى وكالتها بمنطقة جازان أريد منهم فحص سيارتي، فأعطوني موعدا بعد شهر، أين أذهب ولا يوجد وكيل لسيارتي غيرهم في المنطقة؟

محمد الغيثي (صبيا)

انتشار ظاهرة التسول في مملكتنا الحبيبة ليس مقصورا على الوافدين، بل حتى من المواطنين، والسبب أن نسبة الفقر مرتفعة ودليل ذلك ما نشاهده، نحن في مفارقات مع أنفسنا قبل المجتمع.

حسين الحسن(جدة)

في العشرين سنة الماضية والتي تمثل حياتي بالكامل لم أزر منشأة من منشآت الخطوط السعودية وخرجت منها بالرضا، فمن التعامل الجاف من الموظفين والذين يعتبرون أنفسهم بمثابة أنهم يتفضلون إذا تنازلوا وخدموا المواطن، وإلى الواسطة التي تجري لديهم بشكل عنيف ومن حجوزات الانتظار التي أنظمتها عفا عليها الزمن، فمتى نرى مطارات جميلة وموظفين يتعاملون برقي وحجوزات مرنة وميسرة؟

سعيد عبد الله العبيدي(تبوك)

قاضي المحافظة التي نسكن فيها لمراجعته نجده تارة متغيبا وتارة متأخرا عن الدوام لأجل غير مسمى لا يعلمه سواه ومرات أخرى في إجازة، هكذا يقال لنا، إجازة يتغيب قبل بدئها بأسبوع.

مهدي الشنطباني (المجاردة)

إلى متى ونحن نعيش كثرة الأخطاء الطبية في ظل هذه النعم وفي ظل جهود حكومتنا الرشيدة، أتمنى أن يعي كل مسؤول بوزارة الصحة ما يحدث في كثير من المستشفيات, والتعامل بشدة مع من تسول له نفسه في ارتكاب هذه الأخطاء الطبية.

محمد صالح اليامي (نجران)

لا أجد العبارة المناسبة لوصف ما أراه عند تنفيذ أحد المشاريع الحكومية .. هل هو هدر للمال العام؟ أم هل يعتبر ذلك خيانة وطنيه؟ أو كلاهما! فكما لاحظت ويلاحظ الجميع رداءة تنفيذ معظم المشاريع، أشعر بالحزن الشديد عند عبور أحد الطرق التي لم يمض عليها الحول وأرى عوامل الخيانة قد أخذت منها كل مأخذ، وأعلم جيداً أن من نفذ ذلك المشروع لن ينال الجزاء الرادع( لأنه ببساطة) قد أمن العقوبة.

عايض بن فهيد(سراة عبيدة)

لدينا مؤسسات المباني المعمارية (المقاولات العامة)، ولدينا المأكولات (المطاعم والحلويات)، هذه الأعمال لماذا لا يشغلها أبناء الوطن ؟ لماذا الاتكالية ؟ لماذا لا يكون في المعاهد المهنية تدريب على هذه الأعمال؟

سعد علي عسيري

(خميس مشيط)

كنت موظفا بالقطاع الخاص، وانتقلت إلى الوظيفة الحكومية العامة. كنت أتذمر سابقا من خدمات الموظفين وأقارن الخدمة بين البنك والقطاع العام، ولكن بعد انتقالي إلى القطاع العام عرفت حقيقة يستوجب على الجميع إدراكها، موظفو القطاع العام مظلومون بشكل كبير من ناحية الرواتب، خريج الجامعة يأخذ راتبا بحدود 5000 ريال وعدد خريجي الجامعة هم النسبة الأكبر، تخيل أن النسبة الأكبر رواتبها 5000 ريال.

أحمد حسن الحكمي(صبيا)