أنهى المطرب ماجد المهندس عام 2010 بحفل فني أقيم بفندق "شيراتون بيروت" قبل أن ينتقل إلى مربع "الأوسكار بلس" في حفله الثاني. وكانت إشاعات أطلقت حول إلغاء حفلات المهندس في لبنان.

وقدم المهندس جملة من أغانيه في حفلات رأس السنة ببيروت، تفاعل معها الجمهور كثيرا، على الرغم من قصر الوقت وعدم تمكن المهندس من إجراء بروفات مع الفرقة الموسيقية.

وكان المهندس قد شارك في الحفل الثالث من مهرجان الدوحة الغنائي برفقة الفنانين شيرين ويارا وسعد الفهد، واستعاد أغلب أغنياته القديمة والجديدة التي يحبها الجمهور، وغنى بعض الأغنيات بناء على طلب الجمهور الحاضر دون أن تكون مدرجة على برنامجه الغنائي.

وانتهت السهرة الثالثة لمهرجان الدوحة العاشر في وقت متأخر، وظل الجمهور حاضرا حتى آخر أغنية من أغاني الفنان ماجد المهندس.

ولوحظ من خلال الحفلين الأخيرين التفاعل الجماهيري وحضور الآلاف من جمهور المهندس.

من جهة ثانية، احتفلت "قناة انفنيتي 2" بليلة رأس السنة الميلادية 2011 برفقة ماجد المهندس من خلال عرض حفله الفني الذي أحياه بمهرجان "موازين" بالمملكة المغربية مسجلاً.