قمت ببناء منزل بحي الحرازات من دون تصريح لكي أجد مسكنا، وقامت الأمانة بطلب المراجعة لديهم لإزالة الأمر المخالف، عندها طلب الموظف مبلغاً لإتمام عملية البناء، وأنا لم أتخذ هذه الخطوة إلا لانتشارها لدى من حولي.

فايز الشهري (جدة)



حصل لي حادث في المساء واستغرقت أسبوعين لإنهاء الإجراءات، وفي آخر المطاف لم يطلب مني العسكري المسؤول ما طلبه مستلم الحادث، بمجرد أن أعطيته رقم الحادث سلمني جميع الأوراق لمراجعة شركة التأمين وبسبب ذلك اضطررت لأخذ 3 إشعارات حضور من المرور لتسليمها للجامعة فضلا عن الغيابات التي لم تحسب لي وتحملتها.

محمد علي الغامدي (الخبر)



راجعت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية ما يزيد على عام كامل للحصول على تصنيفهم المزعوم، وكان كل موظف في الهيئة يعطيني كلاما مع أنه لا يفصل بينهم إلا جدار وهم زملاء، وكل يوم تطالعنا بقرار آخرها عدم اعتماد شهادات الكليات الأهلية مع العلم أنه لا يتم التسجيل فيها إلا عن طريق موقع الهيئة.

سعيد القرني (جدة)



من المشاكل التي اعتقدت بأن لا حل لها مشكلة تسديد قروض البنك السعودي للتسليف والادخار بمنطقة مكة المكرمة (جدة، مكة، الطائف، والقنفذه) فلكم أن تتخيلوا الطابور في وقت الذروة أي من يوم 15 - 22 من كل شهر إضافة إلى الوقت الذي يأخذه التسديد الذي يمتد إلى 120 دقيقه وأكثر.

عبدالعزيز محمد الطويرقي (جدة)



من المحزن أن نرى استنزاف الشركات الخاصة بالمقاولات والمشاريع والطرق للمال العام للدولة دون فائدة، بل ضحك على الذقون.

أحمد جبريل جريبي (جازان)



محافظة المخواة تعتبر همزة وصل لعدة محاور، وهي الرابط بين منطقة الباحة ومحافظة بلجرشي، ولكن ورغم موقعها الاستراتيجي تفتقر إلي بعض المشاريع الحيوية مثل الحدائق، إضافة إلى وجود الشوارع العشوائية التي تفتقر إلى التخطيط السليم.

أبو محمد (الدمام)


تجربتي مع أمانة العاصمة المقدسة حول النظافة وحفر الشوارع والمطبات الصناعية وطفح المجاري في الأحياء التي لم تصلها الشبكة حيث نقوم بإرسال الشكوى إلى أمين العاصمة عبر البوابة الإلكترونية وعلى الفور تلقى الاستجابة والاهتمام وما تلبث بضعة أيام حتى يعود كل شيء مثل سابقه وفي اعتقادي أن ذلك سببه يعود إلى أن الخدمات المذكورة في أيدي القطاع الخاص حيث جميع العاملين به من غير السعوديين وبالتالي لا يوجد لديهم الانتماء الوطني.

مطير حبيب القرشي (مكة المكرمة)



بما أنه يحق لكل مواطن التقديم لمرة واحدة للمنح التي تقدمها البلديات فقط فلماذا لا يكون الإعلان رسميا ولا يحتاج إلى معرفة شخص لكي يخبرك بوقت التقديم.

حمد إبراهيم مرير

(جدة)