مرت أربع سنوات منذ أطلقت نينتندو لعبتها "وي" كأول جهاز ألعاب يستجيب لحركة جسم اللاعب، فجعلت العالم كله يتحرك، والآن دخل منافسون جدد حلبة السباق ويحاولون اللحاق بنينتندو.
سوني تلاحق وي بقوة من خلال جهازها الجديد "موف" أو"حركة". في الوقت نفسه تسعى مايكروسوفت للتخلص من أدوات وأزرار التحكم بشكل نهائي بجهازها الجديد "كينكت" ، حيث يتم التحكم في الألعاب من خلال حركة جسد اللاعب وإشارات يده وقدمه. النسخة الرئيسية من كينكت ستخرج مزودة بـ 19 لعبة مصممة خصيصا له. حيث تركز الكثير من الألعاب الأولية للجهاز على الرياضات المختلفة والرقص. لكن هناك أيضا خيارات خاصة بالحركة والمغامرة، مثل لعبة "هاري بوتر" من إنتاج "إلكترونيك آرتس"، و" فري رايدرز" من إنتاج " سيجا". وبالإضافة إلى هذه الألعاب، سيكون هناك الكثير من الألعاب الأخرى، رغم أنها في الغالب تمثل أشكالا جديدة من ألعاب قديمة. الكثير من الوجوه القديمة ستظهر ثانية لزيادة المبيعات خلال موسم العطلات.
هواة الموسيقى والغناء يمكنهم انتظار آخر إصدارات سلسلة "سينج ستار" من سوني حيث من المتوقع أن تطرح الشركة "سينج ستار سكاي2 " في الشتاء. الخيارات تتراوح من موسيقى الروك وحتى موسيقى الأطفال، وتباع
النسخة الخاصة بجهاز "بلاي ستيشن 2" مقابل ثلاثين يورو(39 دولارا)، والنسخة الخاصة بجهاز "بلاي ستيشن 3 مقابل 35 يورو(45 دولارا).