أثار الباحث الإيطالي، الأستاذ بجامعة تيرامو، كلاوديو موفا, جدلا إيطاليا وغضبا يهوديا بعد أن شككك في مصداقية المحرقة اليهودية التي تروج لها وسائل الإعلام الأوروبية والغربية, معتبرا إياها كذبا على التاريخ وتضليلا لأجيال ما بعد الحرب العالمية الثانية. وقال في محاضرة ألقاها في الجامعة أول من أمس إن هناك غيابا تاما لدلائل ومستندات دامغة تؤكد هذه الأحداث. وأوضح أنه يوجد بهذه الشرائط تناقض بين ما يحكيه المؤرخون عن المحرقة وبين ما سجلته عدسات الكاميرات في تلك الفترة.