إحدى المشاكل التي يعاني منها المجتمع بشدة، ولاحظها الكثيرون، ومازال يعاني منها أكبر المستثمرين في مدينة الورد (الطائف) هي مكتب العمل، أصبحت تكلف الكثير لكل مراجع مستثمر، وبحسب قول المجتمع، ليست هناك إدارة أو نظام لتطبيقه، مما أدى إلى هبوط الاستثمار، وعدم نجاح أي مشروع بسهولة لوقوف أصعب العقبات أمام المستثمر (العمالة)، وهي الأساس الأول الذي يبنى عليه كل مشروع بعد نقطة المتابعة للمشروع تحسبا للعدد المطلوب لكل مشروع للحد من الخسائر المادية خلاف المدة الزمنية التي تنتظر لصرف التأشيرات والسؤال الذي طرح بعد التجربة، هل هناك نظام معين لهذه الفترة الزمنية لانتظار التأشيرات؟ وما هو الهدف من هذه الفترة؟ ما هو السبب أن هذه المدينة هي الوحيدة التي يعاني سكانها من مكتب العمل فقط؟ من الذي سيحل هذه المشكلة للطائف ومستثمريها ومتى؟.