• الأخ والصديق علي الموسى كتب معترفا بعدم معرفته بأسماء بعض السادة الوزراء.. بالنسبة لي أعرف الأسماء لكنني لا أعرف جميع الأشكال ولا الصور!

• ليت الإعلام الرياضي المحلي يترك محمد بن همام، ويخبرنا عن سر إخفاقات الرياضة السعودية.. شخصيا بدأت أتعاطف مع هذا المواطن الخليجي العصامي لكثرة هجوم الإعلام السعودي عليه.

• عبارة جميلة وردت في محطات الأخ والصديق خالد السليمان يوم أمس: "لا أفهم لماذا تقوم نساء سعوديات بتوقيع عريضة تطالب بعدم السماح بقيادة المرأة للسيارة، فهل أجبركن أحد على قيادتها؟!

• ديوان المراقبة العامة كشف لمجلس الشورى استمرار جهات حكومية في تماديها في ترسية عقود تنفيذ بعض المشروعات الحيوية والكبيرة على جهات محددة بصفة مباشرة.. الذي لفت نظري هو مفردة (استمرار).. "أي أن الجماعة مستمرين في الترسية وما جابوا خبر أحد"!

• الأخ سعد الأصلعي بعث برسالة طريفة يقول فيها: أنا أتابع الآن مسلسلا خليجيا وفيه مشهد لممثلة تحتضر وتموت وهي بكامل مكياجها وأناقتها!

• ومن الأخ عبدالعزيز الهاشمي وردت الملاحظة الطريفة التالية: "كثيرا ما تحذرنا أنوار سيارات النشامى من "ساهر"، طالما أننا أهل فزعة ونحب الخير لبعضنا لماذا لا نترك السرعة أساسا"؟!

• النكتة التالية حقيقية وقد بعثها لي أحد الزملاء: أنظمة وزارة العمل تمنع استقدام سائق "خاص" من الجنسية السورية أو اليمنية أو البنغالية أو الباكستانية.. وتسمح باستقدام السائق الهندي أو المصري أو النيبالي أو الإندونيسي ـ لماذا .. لا أحد يدري!

• ستقود المرأة السيارة شئنا أم أبينا. المسألة مسألة وقت.. لكن الوقت ليس في صالحنا.. لقد أصبحنا أضحوكة للعالم بسبب هذه القضية الهامشية.. ولذلك أتفق تماما مع ما ذكره الأخ والصديق خلف الحربي يوم أول من أمس: "لو قادت منال سيارتها في صحراء النفود لما اعترض عليها أحد ولما تعرضت للمتاعب بسبب قسوة أهل المدن"!