في صغري عندما كنت أسكن مع والدي في شقة مكونة من ثلاث غرف نوم وصالتين بجميع لوازمها الكهربائية والمكونة من تلفزيونين وثلاجة وغسالة وبوتاجاز كهرباء وفيديو وسخانتين للماء وجهاز مسرح منزلي وفرن كهربائي ومكانس كهربائية ...الخ ، وكانت تأتينا أعلى قيمة لفاتورة الكهرباء هي 50 ريالا وكان ذلك في السبعينيات الميلادية أما الآن فأنا أسكن في غرفتين وبأجهزة كهربائية أقل بكثير من السابق ولكن فاتورة الكهرباء أصبحت ثلاثة أضعاف ، أريد تفسيرا من شركة الكهرباء ؟ .

عيدروس المشهور- جدة



في السابق كانت أحياء أبها من أنظف الأحياء والآن النفايات تبقى أمام المنازل باليومين والثلاثة أيام والأربعة أيام ، والشوارع متسخة بالأتربة والأوراق وعامل النظافة لا يقوم بمهام عمله إلا بالبقشيش ، أين المسؤولون والمراقبون من هذه الظاهرة المنتشرة التي تسبب انتشار الأمراض والأوبة وإلى متى تستمر.

خالد أحمد شيبة - أبها



الموضوع قد يكون قديما ولكن لا بأس أن نتطرق له لكون أي مواطن مازال يعاني من هذه المشكلة وهى توفر مواقف للمراجعين للدوائر الحكومية والخدمات مثل دورات مياه أو ثلاجات مياه باردة فمعظم الدوائر الحكومة تفتقر لتلك الخدمات مما يجعل المواطن يكره اليوم الذي يراجع فيه أي دائرة خدمية حكومية وخاصة في هذه الأجواء الملتهبة والقاسية .

أبو رائد - جدة



هل من الصعب على مواطن هذا البلد المعطاء بكل ما تعنيه الكلمة الحصول على منزل يسكنه مع عائلته ويستقر فيه ، إلى متى ونحن تحت رحمة جشع التجار ، ألا يوجد ناصر للمساكين ولو بكلمة؟ إلى متى سيطول الانتظار حتى نرى بعض الأسر تسكن في أماكن ملائمة وملك لها ؟

مطني هزاع الطواله - الأحساء



نداء استغاثة أين الكاميرات والمراقبة والمتابعة والصحف من الهيئة الطبية بالشميسى التي تذيق المواطن أنواع العذاب من المراجعات والذهاب والإياب، ناهيك عن سوء تعامل الموظف والاستهتار بالأوامر العلاجية .

خالد على القحطاني - حفر الباطن


أصبحنا الآن نسمع بعصر العولمة ، ولكن البعض لا يدرك ما معناها ، فالعولمة سلاح ذو حدين ، وللأسف الشديد فقد استخدم السلاح الحاد من بعض شبابنا وفتياتنا اعلموا أن هذه العولمة أتت لخدمتنا وليس لفتنتنا .

عبد الله أحمد شعبان - خميس مشيط