في ظل الظروف التي مر بها سكان محافظة الحرث بمنطقة جازان ونزوحهم من قراهم بسبب حرب تطهير الحد الجنوبي تم تكليف لجنة من فرع وزارة المالية لصرف شيكات بدل سكن وإعاشة للنازحين وهي تتخذ من مبنى الفرع مكانا لها، والمشكلة هي حالة الازدحام غير المعقول على أبواب صالة صرف الشيكات حيث لا يوجد تنظيم ولا ترتيب مما ينتج عنه التدافع وحالات الإغماء والتأخر عن الأعمال ناهيك عما يحدث من حالة هوان وذل أثناء الدخول من باب الصالة فهل من حل؟

سياني علي أحمد شراحيلي (أحد المسارحة)


تجربتي مع شركة الكهرباء حيث إننى مواطن أرغب في توصيل الكهرباء إلى مزرعتي التي لا يفصل بينها وبين أقرب عمود كهرباء سوى 35 مترا فقط، تم العرض على الشركة بأنني أرغب بتركيب العمود وجميع ما يلزم وبعد ذلك يتم التوصيل عن طريق الشركة ولكن للأسف تم الرد أنه لابد أن أدفع 15 ألف ريال حتى يتم توصيل الخدمة علما أن شركة موبايلي يتم توصيل الكهرباء للأبراج بمعدل 4 أعمدة وأنا أرغب في عمود واحد فقط.


فهد العتيبي (الدوادمي)





تجربتي تتعلق بالوضع المقزز جدا لنظافة دورات المساجد في كل مدينة أسافر إليها، ما جعلني أتساءل عن دور الجهة المعنية بمتابعة الموظف المختص بالنظافة حيث إن هذا البلد هو قبلة المسلمين كافة وولاة الأمر حفظهم الله يبذلون الكثير لراحة المواطن والمقيم حتى يؤدي عبادته براحة وخشوع, ونظافة المكان لها أبلغ الأثر في أداء العبادة بخشوع وطمأنينه.


عايض محمد علي آل دعبش (سبت العلايا)


بحكم كثرة سفري واطلاعي على مستوى الأمن والأمان بمملكتنا الغالية الذي لا يجارى بالدول المجاورة بفضل من رب العالمين إلا أنني ألاحظ أن الدوريات المتشرة على الطرق السريعة المزدوجة تركز على المخالفات أولا وكأن هذه المخالفات هي تمثل طبيعة عملهم المركز على مسح كامل الطريق وأبعاد جميع ما يشكل خطرا عليه وبحكم سعة اطلاعي دائما ما يكون المواطن هو المنبه لجميع الأخطار على الطريق والدورية آخر من يعلم لماذا لا يكون تمركز كل دورية على مسافة 20 كم عن الأخرى ويكون موجود معها رادار سرعة كذلك وجود دوريتين تمسحان الطريق باستمرار.

نايف البناقي (النعيرية)