عقد مجلس التنسيق المروري بمنطقة نجران، الذي وافق أمير المنطقة الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز على تشكيله من 15 عضوا من مديري الإدارات الحكومية ومسؤولي القطاع الخاص، جلسته الأولى أمس لدراسة وضع بعض الإشارات والتقاطعات في المنطقة بهدف تيسير حركة السير. وأوضح الناطق الإعلامي لمرور المنطقة الملازم أول محمد بن عبد الله البسامي، أن المجلس خرج في اجتماعه برئاسة رئيس المجلس، مدير شرطة المنطقة اللواء سعيد بن شايع آل حماد، ومدير إدارة مرور المنطقة العقيد علي بن سعد آل هطيلة، بعدة حلول منها تعديل وضع الإشارة الرابعة الواقعة أمام مستشفى الصدرية سابقا (طريق الملك سعود) ودراسة وضع إشارة تقاطع طريق الملك فيصل مع طريق أبو بكر الصديق، وإيجاد فتحة دوران بطريق طلحة بن الزبير (فندق الأخدود) وتعديل وضع فتحة الدوران مقابل التأمينات الاجتماعية، وتعديل وضع فتحة الدوران مقابل نادي الأخدود الرياضي بطريق الملك سعود، وتحسين وتوسعة ميدان إشارة مفرق شرورة، وإعادة إغلاق الفتحة مقابل المحكمة الكبرى طريق الملك عبد العزيز، وتحسين ميدان إشارة 36 تقاطع طريق الملك عبدالله مع طريق الحصين، وإيجاد الحلول لأشياب المياه على طريق الملك عبد الله. كما أوصت اللجنة بدراسة إمكانية إيجاد أماكن لعبور المشاة على طريق الملك عبد العزيز، ودراسة المنحنيات الخطيرة بالطريق الدولي نجران – الخميس.