مدد مجلس الأمن الدولي ولمدة ستة أشهر, مهمة قوات الأمم المتحدة المكلفة منذ 36 عاما, مراقبة وقف إطلاق النار في هضبة الجولان بين سوريا وإسرائيل.
واتخذ مجلس الأمن هذا القرار بإجماع أعضائه الـ 15, وجدد مهمة قوات الأمم المتحدة المكلفة مراقبة فك الاشتباك في هضبة الجولان (يوندوف) حتى 31 ديسمبر المقبل. وكانت إسرائيل قد احتلت هضبة الجولان السورية عام 1967 وضمتها عام 1981 ، الأمر الذي لم تقره الأسرة الدولية أبدا.