كشف النقاب أمس عن اجتماعين كبيرين ضما نحو 15 حاخاما يهوديا أمريكيا وعددا من كبار مسؤولي البيت الأبيض تعاقبا الأسبوع الماضي في محاولة من إدارة الرئيس باراك أوباما الالتفاف حول الحملة المكثفة التي تقوم بها المنظمات الموالية لإسرائيل في الولايات المتحدة ضد سياسة واشنطن الحالية في الشرق الأوسط.
ومثل الإدارة في الاجتماعين المستشار الأول للرئيس رام إيمانويل ومستشار شؤون جنوب آسيا والخليج دينيس روس ونائب مستشار الأمن القومي دان شابيرو ومسؤولة التنسيق بين البيت الأبيض والجالية اليهودية الأمريكية سوزان شير.
وتم اختيار الحاخامات على أساس من مواقعهم المؤثرة داخل الجالية اليهودية الأمريكية وبهدف شرح أسس السياسة الأمريكية الجديدة في الشرق الأوسط.
كشفت تقارير أمريكية النقاب عن اجتماعين كبيرين ضما نحو 15 حاخاما يهوديا أمريكيا وعددا من كبار مسؤولي البيت الأبيض تعاقبا الأسبوع الماضي في محاولة من إدارة الرئيس باراك أوباما الالتفاف حول الحملة المكثفة التي تقوم بها المنظمات الموالية لإسرائيل في الولايات المتحدة ضد سياسة واشنطن الحالية في الشرق الأوسط. وطبقا لتلك التقارير فقد مثل الإدارة في الاجتماعين المستشار الأول للرئيس رام ايمانويل ومستشار شؤون جنوب آسيا والخليج دينيس روس ونائب مستشار الأمن القومي دان شابيرو ومسؤولة التنسيق بين البيت الأبيض والجالية اليهودية الأمريكية سوزان شير. وتم اختيار الحاخامات على أساس من مواقعهم المؤثرة داخل الجالية اليهودية الأمريكية وبهدف شرح أسس السياسة الأمريكية الجديدة في الشرق الأوسط. وقالت تلك التقارير إن أثر الاجتماعين كان متباينا فقد رحب البعض بما سمعوا في البيت الأبيض فيما حافظ البعض الآخر على ارتيابهم فيما تقوم به الإدارة. غير أن الجميع طالبوا البيت الأبيض بالإبقاء على أي خلافات مع إسرائيل بعيدة عن الإعلام والتصريحات الرسمية.