جاء قرار الحكومة البريطانية بحظر نشاط حزب الله على أراضيها، وتصنيفه ضمن المنظمات الإرهابية بجناحيه السياسي والعسكري،

ليعكس تزايد الرفض الأوروبي للحزب، بعد إدراج الولايات المتحدة ودول ومنظمات عربية حزب الله على قوائم الإرهاب في سنوات سابقة.


تداعيات القرار البريطاني


 يمثل مقدمة لخنق أذرعة حزب الله المنتشرة في أوروبا والعالم، ووقف الدعم المالي لهياكله  

 سيفتح سجلات ممارسات الحزب الإرهابية كاغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري

 الكشف عن تورط الحزب في التفجيرات التي قام بها في دول أوروبية مثل تفجير بلغاريا

 إمكانية التحقيق في القضايا الأخرى المتورّط فيها وتدخلاته في دول الخليج العربي

 يأتي القرار البريطاني بعد مؤتمر وارسو وفي وقت تشدد فيه أميركا من عقوباتها على إيران

 منع حزب الله من زعزعة أمن دول المنطقة واستقرارها





1995

الولايات المتحدة الأميركية


2012

هولندا


2014

كندا


2016

دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي


2016

جامعة الدول العربية


2019

بريطانيا


الدول التي تعتبر الجناح العسكري لحزب الله فقط إرهابيا


2013

الاتحاد الأوروبي


2014

أستراليا


2015

نيوزيلندا