فيما لخصت المؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي كيفية تجاوز صعوبات التكلفة الباهظة للدواء في 6 استراتيجيات، كشفت عن 3 معوقات تواجهها في أقسام الطوارئ.
صعوبات التكلفة
جاء ذلك في رد المؤسسة على استفسار للجنة الصحية في مجلس الشورى بشأن تقريرها السنوي 1437/1436؛ إذ نص سؤال الشورى «كيف يمكن تجاوز صعوبات التكلفة الباهظة للدواء في ظل ضغط ميزانيات الوزارة في بنود الشراء والمناقصات؟ وأكدت المؤسسة أن الاستراتيجيات التي تتبعها لتجاوز الصعوبات تتمثل في «التقنين، والتحول لأدوية حيوية، والترشيد، والمشاركة في الشراء، وتوقيع اتفاقيات مع الشركات لمدة 3 سنوات، وإيجاد مبادرات نوعية».
أقسام الطوارئ
تساءلت اللجنة الصحية في مجلس الشورى عن الطاقة الاستيعابية لأقسام الطوارئ في المركز الرئيس وفرع جدة أقل من احتياج المستشفى، قائلة: ما هي المعوقات والأسباب لذلك؟ وما سبل الحل من وجهة نظركم؟ وأشارت المؤسسة إلى أن المعوقات التي تواجهها في أقسام الطوارئ تكمن في النسبة العالية لإشغال أسرة التنويم، وزيادة نسبة المرضى ذوي الحالات الحرجة، ورفض المرضى المغادرة بعد العلاج». وكشفت المؤسسة عن وضعها عدة حلول وقتية للتخفيف من تأثير الازدحام في أقسام الطوارئ.
الحلول
تقنين إضافة الأدوية الجديدة ذات التكلفة الباهظة إلى دليل أدوية المستشفى
التحول إلى أدوية حيوية أو بيولوجية مكافئة
الترشيد الأمثل في استخدام الأدوية باهظة التكلفة
المشاركة في برامج الشراء الموحد للحصول على أدنى سعر ممكن
توقيع اتفاقيات مع 30 شركة أدوية كبرى بعقود 3 سنوات للحصول على أقل سعر
العمل على إيجاد مبادرات جديدة