قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس، أن «الدول المارقة» تشكل تهديداً للعالم، وأن هناك دولا تستخدم التكنولوجيا لتهديد الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن الإرهابيين والمتطرفين انتشروا في كل بقعة من العالم.
وأضاف ترمب في أول خطاب له أمام الأمم المتحدة، متحدثا أمام الجمعية العامة، أن تحقيق مصالح الشعوب يتطلب أن تعمل الدول معا في تناغم، وعلينا أن نعمل معا ضد من يهددون بإثارة الفوضى.
وأشار ترمب إلى أن الجيش الأميركي سيكون الأقوى في التاريخ، مضيفا «نتمسك بمبدأ السيادة وعدم التدخل في شؤون الدول، وتحقيق المصالح الأميركية سيمثل همي الأول».
وفي الشأن الإيراني، قال ترمب» لانستطيع أن نلتزم باتفاق نووي قد يمنح طهران ستارا لامتلاك أسلحة نووية « مطالبا المجتمع الدولي بمنع إيران من دعم الإرهاب.