منيت إسرائيل بهزيمة دبلوماسية كبيرة عندما تم إبلاغها بقرار تأجيل القمة الإسرائيلية-الإفريقية التي كانت مقررة في لومي في توغو الشهر المقبل.
وجاء القرار بتأجيل القمة من توجو التي تواصلت معها فلسطين والعديد من الدول العربية مطالبة بعدم عقد القمة في ظل الجمود المستمر في المسار الفلسطيني-الإسرائيلي في ضوء تعنت الحكومة الإسرائيلية واستمرارها في استيطان الأراضي الفلسطينية.
من جهة أخرى، قررت السلطات الإسرائيلية فصل قرى بيت لقيا وخربثا المصباح وبيت سيرا عن رام الله، وإلحاقها بمحافظة القدس.