استخدمت الشرطة الموريتانية، أول من أمس، الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين بنواكشوط معارضين لاستفتاء دستوري يقضي بإلغاء عدد من المؤسسات من بينها مجلس الشيوخ.

ورفضت السلطات السماح بتنظيم تظاهرات معارضة للاستفتاء الدستوري في نواكشوط وثلاث مناطق أخرى في البلاد، الأمر الذي أدى إلى ما اعتبره نشطاء «إفراطا» في استخدام الغاز المسيل للدموع في منطقة بغرب العاصمة.



 ويدلي الموريتانيون اليوم بأصواتهم في صندوقين، واحد للتعديلات الرئيسة، والثاني لتغيير العلم.