ناقش مختصون «المسؤولية التربوية والجنائية عن إساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي» في حلقة نقاش ضمن فعاليات الملتقى الثقافي الرمضاني الأول الذي يستضيفه فرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة.

وتطرق المحامي والمستشار القانوني حمود الكناني خلال الحلقة إلى الجانب القانوني لإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي والإجراءات القانونية التي يتخذها الشخص إذا تعرض للإساءة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والعقوبات التي تنتظر المسيئين وخطر من ينشر الشائعات ويشهر في مواقع التواصل الاجتماعي.ونبه المحامي خالد أبو راشد إلى خطر المنصات التي تتناول الإساءة في وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرا إلى أن الدولة لها معاملات خاصة فيما يخص الابتزاز وهي معاملة بسرية تامة والقبض على المبتز.واستعرض الكناني الجانب التربوي عن إساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، ودورهم في التحقق من الشائعات.