قالت تقارير إن مسودة الخطاب الذي سيلقيه الرئيس الأميركي في الرياض اليوم، سيتضمن الدعوة إلى الوحدة في مكافحة التطرف في العالم الإسلامي، وسيصف الجهود بأنها «معركة بين الخير والشر».
وأضافت أن المسودة مازالت تخضع للمراجعة، وأن ترمب سيقول «لسنا هنا لإلقاء محاضرة... لنقول للشعوب الأخرى كيف تعيش وماذا تفعل أو من أنتم. نحن هنا بدلا من ذلك لتقديم شراكة في بناء مستقبل أفضل لنا جميعا»، مشيرة إلى أن الخطاب سيدعو أيضا القادة العرب والمسلمين إلى طرد الإرهابيين.