منذ تولى خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- مقاليد الحكم، حظي المجال الأكاديمي والتعليمي بدعم غير محدود، وشهد في عهده -يحفظه الله- تطورا ملموسا، عكس اهتمامه الكبير بهذا المرفق، إيمانا منه -رعاه الله- بأهمية التعليم ودوره الأساسي في بناء الفرد والمجتمع، والدفع بعجلة التنمية.

ففي هذا العهد الميمون، أُطلقت العديد من المشروعات والمبادرات والإصلاحات التعليمية الهادفة إلى بناء منظومة تعليمية وأكاديمية متطورة، تأخذ بكل وسائل التقنية الحديثة، مع تطوير هيكلة الكيان التعليمي، وتهيئته وتعزيزه بالقوى البشرية والتنظيمات الإجرائية والإدارية، بما يسهم في إيجاد بيئة تعليمية مواكبة ومتطورة.

وكيل جامعة جازان للجودة والتطوير