أكد المشرف العام على مستشفى عسير المركزي الدكتور عايض الشهراني عدم حدوث إهمال في خدمة المرضى، موضحا أن كل ما تم تداوله في هذا الجانب غير صحيح، من قبل بعض السيدات أو الرجال الذين حاولوا كشف الصورة السيئة كيف ما تكون، متجاهلين الجوانب الإيجابية التي يقوم بها المستشفى، الذي حظي على تقدير الوزير واعتبره المرجع الأساسي في المنطقة، وأبدى عبر وسائل الإعلام فخره واعتزازه بما شاهده من إبداع وإنجازات في هذا الصرح الكبير.
وقال الشهراني بالنسبة للسيدة الأولى التي ظهرت في الفيديو بعد أن أنهينا المرور على مشروع إحلال البنية التحتية للدور الثالث انتقلنا لنشاهد جزءا تم إنهاؤه من المشروع بغرض المقارنة، وظهرت هناك السيدة لتلفت نظر الوزير لغرفة 4 في قسم جراحة المخ والأعصاب، وذهب الوزير لزيارة والدها الذي يبلغ من العمر 80 عاما وكان المريض مصابا بورم كبير بالمخ واستؤصل، وهو الآن في مرحلة علاج طبيعي، وكانت تطالب بتكثيف جلسات العلاج الطبيعي وتحويل المريض لمراكز متخصصة بالعلاج الطبيعي والتأهيل، واستمع منها الوزير ووجه بعمل اللازم لوالدها ولم يكن هناك أي ملاحظة على الغرفة.
وفيما يتعلق بالسيدة الثانية التي ذكرت أن هناك مياه في أرضية الحمامات والحمام مكسر حسب وصفها بشكل مبالغ فيه وحددت مكان التنويم بالرغم أنها ليست منومة، وقالت إنها كانت مرافقة سابقا، ومع ذلك وجه الوزير بالتأكد من الوضع وتم التأكد وكان خلاف ما ذكرت، وهناك صورة التقطت للحمام ذلك المساء للتوضيح ولم يصل الماء للركب حسب وصفها المبالغ فيه.
وذكر الشهراني أن المستشفى هو المرجعي للمناطق الجنوبية في جراحات الأوعية الدموية والشرايين والأشعة ذات التدخل المحدود وأورام الرأس والرقبة وجراحات قاع الجمجمة وأورام الدماغ بواسطة جهاز الملاحة الجراحي، وإصابات العمود الفقري وجراحات الحوض والمفاصل الصناعية وعمليات تطويل العظام وتعديل التشوهات وجراحات القولون والمستقيم والقنوات المرارية، والبنكرياس وجراحات الوجه والفكين وجراحات السمنة المتقدمة وجراحات أورام المسالك البولية وزراعة القرنية وجراحة اليد الميكروسكوبية، وقسطرة القلب العلاجية والتشخيصية بالإضافة للتخصصّات الدقيقة لأقسام الباطنية في 11 تخصصا، بالإضافة إلى 27 سريرا في العناية المركزة و10 أسرة عناية للحروق و13 سريرا في عناية القلب وسيضاف لها 26 سريرا للعناية المركزة خلال الشهرين القادمين، وسيضاف 140 سريرا من مشروع إحلال البنية التحتية لأسرة المستشفى خلال الأشهر الأربعة القادمة.
وقال الشهراني بالنسبة للسيدة الأولى التي ظهرت في الفيديو بعد أن أنهينا المرور على مشروع إحلال البنية التحتية للدور الثالث انتقلنا لنشاهد جزءا تم إنهاؤه من المشروع بغرض المقارنة، وظهرت هناك السيدة لتلفت نظر الوزير لغرفة 4 في قسم جراحة المخ والأعصاب، وذهب الوزير لزيارة والدها الذي يبلغ من العمر 80 عاما وكان المريض مصابا بورم كبير بالمخ واستؤصل، وهو الآن في مرحلة علاج طبيعي، وكانت تطالب بتكثيف جلسات العلاج الطبيعي وتحويل المريض لمراكز متخصصة بالعلاج الطبيعي والتأهيل، واستمع منها الوزير ووجه بعمل اللازم لوالدها ولم يكن هناك أي ملاحظة على الغرفة.
وفيما يتعلق بالسيدة الثانية التي ذكرت أن هناك مياه في أرضية الحمامات والحمام مكسر حسب وصفها بشكل مبالغ فيه وحددت مكان التنويم بالرغم أنها ليست منومة، وقالت إنها كانت مرافقة سابقا، ومع ذلك وجه الوزير بالتأكد من الوضع وتم التأكد وكان خلاف ما ذكرت، وهناك صورة التقطت للحمام ذلك المساء للتوضيح ولم يصل الماء للركب حسب وصفها المبالغ فيه.
وذكر الشهراني أن المستشفى هو المرجعي للمناطق الجنوبية في جراحات الأوعية الدموية والشرايين والأشعة ذات التدخل المحدود وأورام الرأس والرقبة وجراحات قاع الجمجمة وأورام الدماغ بواسطة جهاز الملاحة الجراحي، وإصابات العمود الفقري وجراحات الحوض والمفاصل الصناعية وعمليات تطويل العظام وتعديل التشوهات وجراحات القولون والمستقيم والقنوات المرارية، والبنكرياس وجراحات الوجه والفكين وجراحات السمنة المتقدمة وجراحات أورام المسالك البولية وزراعة القرنية وجراحة اليد الميكروسكوبية، وقسطرة القلب العلاجية والتشخيصية بالإضافة للتخصصّات الدقيقة لأقسام الباطنية في 11 تخصصا، بالإضافة إلى 27 سريرا في العناية المركزة و10 أسرة عناية للحروق و13 سريرا في عناية القلب وسيضاف لها 26 سريرا للعناية المركزة خلال الشهرين القادمين، وسيضاف 140 سريرا من مشروع إحلال البنية التحتية لأسرة المستشفى خلال الأشهر الأربعة القادمة.