فيما أكد مدير جامعة حائل الدكتور خليل البراهيم، أن الجامعة تعمل على برنامج استقطاب دولي لأعضاء هيئة تدريس بمستوى عال، لتجويد مخرجات الجامعة بصورة أكبر، داعيا إلى استثمار فعاليات الجودة طوال العام الأكاديمي في كلية الهندسة والكليات الأخرى، اختتمت الجامعة فعاليات الشهر العالمي للجودة، التي أقيمت في المدينة الجامعية ومجمع الطلاب ومجمع الطالبات، خلال الفترة من 20 إلى 30 نوفمبر 2016، ضمن برنامج تنمية مهارات الابداع والابتكار من خلال مفاهيم الجودة الشاملة والعمل المؤسسي. وأقيم حفل بهذه المناسبة في كلية الهندسة، بحضور وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور راشد الحمالي، ووكيل الجامعة للتطوير الأكاديمي وخدمة المجتمع الدكتور عبدالعزيز العمرو.
وقال مدير الجامعة في كلمة ارتجلها خلال الحفل إن كلية الهندسة هي بيت الجودة، وهي من الكليات التي ترتقي بها أي جامعة، وسنعمل سويا مع إدارة الكلية لرفع مخرجات الكلية، ليصبح خريج كلية الهندسة من جامعة حائل منافسا لخريجي كليات الهندسة بالجامعات العريقة في تخصصات الهندسة.
وأكد البراهيم أن الجامعة بدأت منذ العام الماضي تطبيق اشتراطات الاعتماد الدولي لكلية الهندسة، وسيكون اعتماد الكلية دوليا بمشاركة جميع مكونات الكلية من طلبة وأعضاء هيئة تدريس وإدارة، وكذلك تهيئة بنية تحتية ترفع من مستوى العملية التعليمية، وهو ما سيتحقق العام المقبل بانتقال الكلية إلى مبناها الجديد في المدينة الجامعية، وسيخلق بيئة ممتازة للكلية، ويعد إضافة لتراكمات عملت على تحقيقها الكلية خلال السنوات التي مضت.
وقال مدير الجامعة في كلمة ارتجلها خلال الحفل إن كلية الهندسة هي بيت الجودة، وهي من الكليات التي ترتقي بها أي جامعة، وسنعمل سويا مع إدارة الكلية لرفع مخرجات الكلية، ليصبح خريج كلية الهندسة من جامعة حائل منافسا لخريجي كليات الهندسة بالجامعات العريقة في تخصصات الهندسة.
وأكد البراهيم أن الجامعة بدأت منذ العام الماضي تطبيق اشتراطات الاعتماد الدولي لكلية الهندسة، وسيكون اعتماد الكلية دوليا بمشاركة جميع مكونات الكلية من طلبة وأعضاء هيئة تدريس وإدارة، وكذلك تهيئة بنية تحتية ترفع من مستوى العملية التعليمية، وهو ما سيتحقق العام المقبل بانتقال الكلية إلى مبناها الجديد في المدينة الجامعية، وسيخلق بيئة ممتازة للكلية، ويعد إضافة لتراكمات عملت على تحقيقها الكلية خلال السنوات التي مضت.
