يجتمع اليوم، أكثر من 150 أكاديميا من مختلف جامعات المملكة في مركز الملك فيصل للمؤتمرات بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، لإطلاق مشروع بحث تعزيز القيم لدى المرأة السعودية، وهو أحد المشاريع البحثية المدعمة من كرسي الأمير نايف بن عبدالعزيز للقيم الأخلاقية، ويقام حفل تدشين المشروع برعاية مدير جامعة الملك عبدالعزيز بجدة الدكتور عبدالرحمن اليوبي، وبحضور رئيسة فريق البحث الأستاذة الدكتورة سارة بنت عبدالمحسن بن جلوي، وسيتزامن الحفل مع الدورة التدريبية الثانية لفريق الأكاديميات والباحثات العاملات في المشروع.
ويأتي بحث تعزيز القيم لدى المرأة السعودية ضمن 15 بحثا عن الأخلاق قام كرسي الأمير نايف بن عبدالعزيز للقيم بتوقيع عقود دعمها ضمن الأبحاث التي سينفذها خلال خطة العام الحالي، وتهدف هذه الأبحاث إلى استقصاء متغيرات القيم والأخلاق وواقعها ومستقبلها في المجتمع والتعليم والإعلام.
وأوضح عميد معهد الدراسات العليا التربوية والمشرف العام على كرسي الأمير نايف بن عبدالعزيز للقيم الأخلاقية الدكتور سعيد الأفندي، أن بحث تعزيز القيم لدى المرأة السعودية يعد أهم مشاريع الكرسي البحثية لهذا العام انطلاقا من أهمية مكانة المرأة مجتمعيا ودورها المحوري في تكوين شخصيات الأفراد والأسرة وقدرتها الكبيرة على التأثير على القيم والأخلاق في المجتمع.
من جهتها، أبانت رئيسة فريق البحث، بأن البحث سيركز على المرأة، بعيداً عن التصورات الفكرية المترفة، للوصول إلى معرفة واقعية يتم التعامل معها بمصداقية، ولتحديد اتجاه بوصلة القيم، وتقديم الحلول المستدامة، مضيفة بأن الفريق العلمي سيرصد الحقيقة برويّة العلماء بعيدا عن شكليات البحث وأطره الأكاديمية.
ويأتي بحث تعزيز القيم لدى المرأة السعودية ضمن 15 بحثا عن الأخلاق قام كرسي الأمير نايف بن عبدالعزيز للقيم بتوقيع عقود دعمها ضمن الأبحاث التي سينفذها خلال خطة العام الحالي، وتهدف هذه الأبحاث إلى استقصاء متغيرات القيم والأخلاق وواقعها ومستقبلها في المجتمع والتعليم والإعلام.
وأوضح عميد معهد الدراسات العليا التربوية والمشرف العام على كرسي الأمير نايف بن عبدالعزيز للقيم الأخلاقية الدكتور سعيد الأفندي، أن بحث تعزيز القيم لدى المرأة السعودية يعد أهم مشاريع الكرسي البحثية لهذا العام انطلاقا من أهمية مكانة المرأة مجتمعيا ودورها المحوري في تكوين شخصيات الأفراد والأسرة وقدرتها الكبيرة على التأثير على القيم والأخلاق في المجتمع.
من جهتها، أبانت رئيسة فريق البحث، بأن البحث سيركز على المرأة، بعيداً عن التصورات الفكرية المترفة، للوصول إلى معرفة واقعية يتم التعامل معها بمصداقية، ولتحديد اتجاه بوصلة القيم، وتقديم الحلول المستدامة، مضيفة بأن الفريق العلمي سيرصد الحقيقة برويّة العلماء بعيدا عن شكليات البحث وأطره الأكاديمية.