فيما ينتظر أن يعلن عن نتائج الاستئناف حول انتخابات الاتحاد السعودي لكرة القدم غدا الخميس، يشتعل الوسط الانتخابي بالطعون بين المرشحين والأعضاء خلال السباق على كرسي الترشح لرئاسة الاتحاد السعودي لكرة القدم، حيث تعتري العملية الانتخابية التهديد بالتأجيل، والتمديد للرئيس الحالي أحمد عيد، والتدخل من قبل "الفيفا"، وإبطالها في حال رفعت إليه شكوى بالخروقات أو الأخطاء.
أبرز الملاحظات على العملية الانتخابية
- لا يحق لأعضاء الهيئات القضائية المشاركة في لجنتي الانتخابات والاستئناف وفقا للمادة 49 من النظام الأساسي لاتحاد القدم
- الجمعية العمومية هي من يقوم بتعيين رئيس لجنة الانتخابات ويتم التصويت عليه
- المرشحان عزت والمالك يخالفان القانون بحملات دعائية مصغرة (كالتيفو) قبل الفترة الرسمية لبدء التسويق لأنفسهما كمرشحين
- تكرار اسم عضو في قائمة أكثر من مرشح، كما حدث في تكرار اسم الحكم الدولي السابق خليل جلال مع أبو عظمة والمالك
- شهادات يطعن فيها مرشح على آخر تأخذ منحى قانونيا مع إدارة أحد الأندية لإثبات شرعيتها
- بنود مطاطية في النظام الأساسي للانتخابات تثير البلبلة ويستغلها المرشحون في الطعون ضد بعضهم مثل (15 سنة خبرة نشطة)
- سحب مرشح أسماء مرشحين رغم عدم وجود بنود قانونية بحجة عدم تقديم قائمة الـ4 أعضاء، وآخر بعدم تسليم الأعضاء ملفاتهم يدا بيد
- تسريب مخاطبات المرشحين مع لجنة الاستئناف
