شيعت جموع المصلين بالحرم المكي أمس المطعون على يد ابنه الدكتور محمد صدقة حنيفة وابنته، حيث ووري جثمانيهما بمقابر المعلاة بعد صلاة المغرب وسط حشد وجموع من الأهالي وذوي المتوفي.

وكان حي أم الكتاد بالكعكية شهد مساء يوم الخميس الماضي الجريمة التي نجم عنها طعن معتل نفسيا لوالده ووالدته وأخته، ونجم عنها وفاة الأب وابنته وإصابة الوالدة التي ما زالت ترقد في قسم النساء بمستشفى النور التخصصي، وسط متابعة طبية وجلسات نفسية لعلاجها تدريجيا.