أطلعت هيئة تقويم التعليم مجتمع التعليم في العالم على إنجازاتها ومشاريعها، التي ترسم خارطة طريق طموحة لمستقبل التعليم في المملكة، وذلك خلال مشاركتها في المؤتمر الأوروبي للبحوث التعليمية، الذي عقد في مدينة دبلن الإيرلندية خلال الفترة من 23 إلى 26 أغسطس 2016 بعدد من الخبراء والباحثين، الذي قدموا بحوثا علمية حازت على استحسان المشاركين من التربويين، وخبراء التقويم.
الحاجة لأدوات التقويم
وكشفت معدة البحث السعودية في هيئة تقويم التعليم، مستشار المحافظ، والمشرف العام على مشروع التطوير المهني الدكتورة نجلاء الدريهم عن حقائق حول تحسن معارف أخصائي تقويم التعليم. وقالت إن جدوى البحث الذي قدمه عبد الإله المعجل ضمن أعمال المؤتمر الأوربي بعنوان "استخدام استطلاعات المعرفة كمؤشرات لقياس معرفة أخصائي التقويم المستقبلية وتحسين مهاراتهم"، تتأكد من خلال ما تكشفه النتائج عن أهمية البرامج التدريبية في تطوير معارف ومهارات المكلفين بتقويم الأداء المدرسي، وحاجة المملكة لأدوات تقويم متنوعة لتحقيق أهداف التطوير المهني.
وأضافت أن البحث تضمن وصفا لإجراءات إعداد أخصائي تقويم الأداء المدرسي والمتمثلة في مرور المتدرب بعدة مراحل قبل عملية الترخيص وهي: التدريب عن بعد، الدراسة الذاتية، التدريب المباشر، التطبيق العملي الموجه والتطبيق العملي المستقل. وأشاد الحاضرون بنموذج التطوير المهني لهيئة تقويم التعليم في طريقة اختياره وإعداده لأخصائي التقويم.
التقويم البنائي
وقالت الدكتور الدريهم إن عملية التقويم البنائي لبرامج التطوير المهني تعد جزءا لا يتجزأ من عملية تصميم البرنامج، وأن استطلاعات المعرفة تعد أحد الأدوات التي تستخدم في تقويم برنامج التطوير المهني لأخصائي التقويم، والتي تطبق قبل بدء التدريب المباشر، ويستفاد منها في تطوير المواد التدريبية بما يتوافق واحتياجات المتدربين.
يذكر أن الهيئة قامت في إطار جهودها الرامية للتطوير المهني بتخريج أكثر من 200 أخصائي تقويم أداء مدرسي، قاموا خلال العام الماضي بتقييم أكثر من 1000 مدرسة أهلية في مناطق المملكة.
الحاجة لأدوات التقويم
وكشفت معدة البحث السعودية في هيئة تقويم التعليم، مستشار المحافظ، والمشرف العام على مشروع التطوير المهني الدكتورة نجلاء الدريهم عن حقائق حول تحسن معارف أخصائي تقويم التعليم. وقالت إن جدوى البحث الذي قدمه عبد الإله المعجل ضمن أعمال المؤتمر الأوربي بعنوان "استخدام استطلاعات المعرفة كمؤشرات لقياس معرفة أخصائي التقويم المستقبلية وتحسين مهاراتهم"، تتأكد من خلال ما تكشفه النتائج عن أهمية البرامج التدريبية في تطوير معارف ومهارات المكلفين بتقويم الأداء المدرسي، وحاجة المملكة لأدوات تقويم متنوعة لتحقيق أهداف التطوير المهني.
وأضافت أن البحث تضمن وصفا لإجراءات إعداد أخصائي تقويم الأداء المدرسي والمتمثلة في مرور المتدرب بعدة مراحل قبل عملية الترخيص وهي: التدريب عن بعد، الدراسة الذاتية، التدريب المباشر، التطبيق العملي الموجه والتطبيق العملي المستقل. وأشاد الحاضرون بنموذج التطوير المهني لهيئة تقويم التعليم في طريقة اختياره وإعداده لأخصائي التقويم.
التقويم البنائي
وقالت الدكتور الدريهم إن عملية التقويم البنائي لبرامج التطوير المهني تعد جزءا لا يتجزأ من عملية تصميم البرنامج، وأن استطلاعات المعرفة تعد أحد الأدوات التي تستخدم في تقويم برنامج التطوير المهني لأخصائي التقويم، والتي تطبق قبل بدء التدريب المباشر، ويستفاد منها في تطوير المواد التدريبية بما يتوافق واحتياجات المتدربين.
يذكر أن الهيئة قامت في إطار جهودها الرامية للتطوير المهني بتخريج أكثر من 200 أخصائي تقويم أداء مدرسي، قاموا خلال العام الماضي بتقييم أكثر من 1000 مدرسة أهلية في مناطق المملكة.