ومتى يحين
لوجهي القمحي
تأثيث الخسارةِ من جديدْ
أمشي إلى ذات الزقاقِ
ولا أرى
غير الخطيئة
أرتجي من كنهها
وطنا يجيء
يا واهب الغفران
هب لي نصف بعضي
الــ تاه يبحث عن غوايات
القصيدةْ
الجبّ مرحلةُ التأقلمِ بين
ظلمته
ومن باعوا قميصي للعراة
من شاطروني خفقة الخذلان
في ثمن يقدّره أخي
مَن أقنعوا الذئب الذي لم
يقترف ذنباً
ليأكلني مجازاً
كي أعيشْ