أكدت عضو مجلس الشيوخ الفرنسي ناتالي مريم جولييت، أن الحادث الأليم الذي تعرضت له فرنسا  أول من أمس لا يزال في طور التحقيقات لكشف ملابساته وتفاصيله كاملة، وأكدت ناتالي في تصريح إلى "الوطن" أمس، أن الفرنسيين ينظرون إلى الحادث على أنه هجمات إرهابية منفردة، على غرار ما يحدث في العالم.

ورفضت ناتالي استهداف فرنسا بالذات، وقالت نحن لا نفرق عن الدول التي تعرضت وتتعرض للهجمات الإرهابية كما حدث في تركيا وما يحدث في بعض دول الشرق الأوسط، مشددة على ضرورة أن تعمل الدول مع بعضها بعضا للتخلص من آفة الإرهاب الذي بدأ يجتاح العالم.