علمت "الوطن" أنه سيتم تنصيب الأمير فيصل بن تركي رئيسا لنادي النصر لمدة 4 سنوات مقبلة بالتزكية، وذلك عقب ترشحه وحيدا لكرسي الرئاسة بإدارة جديدة، تضم عددا من الأسماء الشابة، يأتي في مقدمتها المهندس عبدالله العمراني نائبا للرئيس، هذا ولم يترشح أحد من الأعضاء لكرسي الرئاسة عقب عدول الأمير فيصل عن استقالته، الذي سيقدم أوراق اعتماده رسميا للمنصب، علما بأن باب الترشح لرئاسة النصر كان قد فتح منذ أسبوعين، وسيتم إغلاقه خلال الأيام القليلة المقبلة.



تأجيل

أرجأت إدارة نادي النصر البت في العروض التي تلقتها للاستفادة من بعض لاعبي الفريق لحين إكمال التعاقد مع مدرب جديد، الذي سيقرر حينها الأسماء التي ستستمر في الفريق وكذلك المغادرين، ولعل تسارع الأحداث وفشل الإدارة الحالية في إنهاء صفقة المدرب اللاتيني، جعلتهم يتوجهون إلى المدرسة الأوروبية والتفاوض مع بعض الأسماء المغمورة، لمحاولة تكرار تجربة المدرب السابق الأوروجوياني كارينيو، فجميع الأسماء التي يتم مفاوضاتها تعتبر أسماء جديدة في عالم التدريب ولها تجارب قصيرة، ولعل المطالبات المالية العالية لبعض الأسماء الكبيرة التي فاوضها النصر لتدريب الفريق، جعلت مسيري الفريق يسعون لتغيير الأسماء والبحث عن أسماء مغمورة.

على صعيد مختلف، أبلغت إدارة الكرة بالنادي مدرب الحراس الكولومبي هيجيتا بعدم رغبتهم التجديد معه، بعد أن قضى مع الفريق قرابة المواسم الأربعة، وذلك منذ تولي مواطنه ماتورانا تدريب الفريق الأول لكرة القدم وحتى الآن، وقد أسهم الحارس العالمي السابق في تجهيز حراس مرمى الفريق للحصول على عدد من البطولات على الرغم من افتقادهم للخبرة لصغر سنهم


2008


نائب لرئيس نادي النصر





2009


تكليفه رئيسا للنادي


2010


رئيس للنادي


2014


حقق مع الفريق كأس ولي العهد ودوري عبداللطيف جميل


2015


حقق مع الفريق لقب دوري عبداللطيف جميل


2016


قدم استقالته من رئاسة النادي