في مايو 2014 عُقدت الجمعية العامة للأمم المتحدة للمناقشة تحت عنوان "الثقافة والتنمية المستدامة في جدول أعمال ما بعد عام 2015"، أكد فيها المتحدثون كيف أن الثقافة في تعبيراتها المتعددة ابتداء بالتراث الثقافي وانتهاء بالصناعات الإبداعية، تتيح الركائز الاقتصادية والبيئية والاجتماعية للتنمية المستدامة، إلا أن الأمر برمته ما زال حبرا على أوراق الأمم المتحدة، ولم تقم أي فعاليات على أرض الواقع.