ترأس أمين منطقة الباحة المهندس محمد المجلي أمس، بقاعة الاجتماعات في مكتبه بالأمانة، اجتماعا بعدد من مديري الإدارات الحكومية، وذلك بتوجيه من أمير الباحة الأمير مشاري بن سعود لمناقشة وضع آلية لتنظيم العمل بسوق الخضار والفواكه للحد من العمالة المخالفة، والجهود المبذولة في سبيل السعودة وإتاحة الفرصة أمام الشباب.
وفي بداية الاجتماع، أكد المجلي على توجيه وحرص ومتابعة أمير المنطقة على تهيئة السوق والعمل على الحد من العمالة المخالفة، وذلك لإتاحة الفرصة للمواطن للعمل وإعطاء فرصة للشباب في تلك المحلات والاستفادة منها، والعمل على إحلال السعودة بها وفق ما تم التوجيه به مسبقاً، وذلك بإيجاد فرص العمل المناسبة.
وأضاف أنه تم خلال الاجتماع الاطلاع على بعض المقترحات والتوصيات، وعدد من نتائج الجولات الميدانية على مستوى المنطقة، إلى جانب بحث آلية العمل والتعاون بين الإدارات لتطبيق كل القرارات المتعلقة بالتوطين ورفع التوصيات لأمير المنطقة.
وكان أمير الباحة ناقش الأسبوع الماضي اجتماعا موسعا مع عدد من مديري الإدارات الحكومية بالمنطقة، لبحث الجهود المبذولة في سبيل السعودة وإتاحة الفرصة أمام الشباب للانخراط في الأعمال التجارية لإتاحة الفرصة للمواطن للعمل في المحلات والاستفادة منها، مشيرا إلى ضرورة تكثيف الجولات الميدانية لتشمل مختلف المحلات التجارية، والعمل على إحلال السعودة بها.
كما وقف شخصيا على سوق الخضار والفواكه بالمنطقة، ومشروع اللحوم والأسماك، مستمعا إلى احتياجات ومطالب أصحاب المحلات، موجها بضم سوق الفواكه مع الخضار، وأن يكون مشروع سوق الأسماك واللحوم منفصلا عنهما.
وفي بداية الاجتماع، أكد المجلي على توجيه وحرص ومتابعة أمير المنطقة على تهيئة السوق والعمل على الحد من العمالة المخالفة، وذلك لإتاحة الفرصة للمواطن للعمل وإعطاء فرصة للشباب في تلك المحلات والاستفادة منها، والعمل على إحلال السعودة بها وفق ما تم التوجيه به مسبقاً، وذلك بإيجاد فرص العمل المناسبة.
وأضاف أنه تم خلال الاجتماع الاطلاع على بعض المقترحات والتوصيات، وعدد من نتائج الجولات الميدانية على مستوى المنطقة، إلى جانب بحث آلية العمل والتعاون بين الإدارات لتطبيق كل القرارات المتعلقة بالتوطين ورفع التوصيات لأمير المنطقة.
وكان أمير الباحة ناقش الأسبوع الماضي اجتماعا موسعا مع عدد من مديري الإدارات الحكومية بالمنطقة، لبحث الجهود المبذولة في سبيل السعودة وإتاحة الفرصة أمام الشباب للانخراط في الأعمال التجارية لإتاحة الفرصة للمواطن للعمل في المحلات والاستفادة منها، مشيرا إلى ضرورة تكثيف الجولات الميدانية لتشمل مختلف المحلات التجارية، والعمل على إحلال السعودة بها.
كما وقف شخصيا على سوق الخضار والفواكه بالمنطقة، ومشروع اللحوم والأسماك، مستمعا إلى احتياجات ومطالب أصحاب المحلات، موجها بضم سوق الفواكه مع الخضار، وأن يكون مشروع سوق الأسماك واللحوم منفصلا عنهما.
