كان السادس من نوفمبر الماضي يوما خاصا في سلسلة أيام عاصفة الحزم وإعادة الأمل، ففيه ارتقى أصغر الشهداء وهو الرضيع فيصل أنور آل مريح "ثلاثة أشهر" عقب سقوط قذيفة حوثية غادرة أودت بحياته وحياة والدته في نجران.
وشيعت جموع غفيرة الشهيد الأصغر ووالدته الشهيدة ريم بنت حسن آل منصور حيث ووريا الثرى في مقبرة الحامية.
وتلقت أسرة آل مريح تعازي وجهاء وأعيان وأبناء المنطقة، الذين عبروا عن مشاركتها أحزانها في وفاة الرضيع ووالدته.
وعبرت أسرة آل مريح عن شكرها لكل من واساها في مصابها، وأكدت أن وقفات أبناء الوطن في مختلف مناطقه ومحافظاته خففت من مصابها.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلت مع خبر استشهاد الأم ورضيعها، وتداولت صورا معبرة عن الموقع الذي استشهدا فيه نتيجة سقوط قذيفة حوثية عشوائية، وذهب عدد من المغردين إلى أن الأم وطفلها يحسبان عند الله من الشهداء، ودعوا الله لهما بالرحمة والمغفرة.
وشيعت جموع غفيرة الشهيد الأصغر ووالدته الشهيدة ريم بنت حسن آل منصور حيث ووريا الثرى في مقبرة الحامية.
وتلقت أسرة آل مريح تعازي وجهاء وأعيان وأبناء المنطقة، الذين عبروا عن مشاركتها أحزانها في وفاة الرضيع ووالدته.
وعبرت أسرة آل مريح عن شكرها لكل من واساها في مصابها، وأكدت أن وقفات أبناء الوطن في مختلف مناطقه ومحافظاته خففت من مصابها.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلت مع خبر استشهاد الأم ورضيعها، وتداولت صورا معبرة عن الموقع الذي استشهدا فيه نتيجة سقوط قذيفة حوثية عشوائية، وذهب عدد من المغردين إلى أن الأم وطفلها يحسبان عند الله من الشهداء، ودعوا الله لهما بالرحمة والمغفرة.