رغم التسهيلات الجديدة للدخول إلى مملكة البحرين عبر جسر الملك فهد للحد من الزحام وزيادة الكبائن الإلكترونية للجوازات إلا أن الحركة المرورية على الجسر مازالت تشهد ازدحاما كبيرا في نهاية كل أسبوع وخلال العطلات رغم المحاولات المتكررة للحد منها.

وتشهد المملكة هذه الأيام بدء إجازة نهاية الفصل الدراسي الأول، ومن المتوقع زيادة كثافة حركة المسافرين عبر جسر الملك فهد، وتوافد الزوار من البحرين إلى المملكة لحضور الاحتفاليات والفعاليات المهرجانية في المنطقة الشرقية.

ويستغرق عابرو الجسر غالباً ما بين ساعتين إلى أربع ساعات لعبوره باتجاه مملكة البحرين لتزايد المسافرين في أوقات الذروة ومواسم الإجازات ونهاية الأسبوع، مما يؤدي إلى ازدحام شديد في مسافة تقل عن 30 كيلو مترا. ورصدت "الوطن" 6 أسباب أدت إلى تعطل جسر الملك فهد في أوقات سابقة.


 


انقطاع التيار الكهربائي

تعطل أجهزة الحاسب الآلي

تزايد أعداد المسافرين في أوقات الذروة

غياب دور المرور

تعدد إجراءات العبور

عدم تفعيل كافة الكاونترات