طرح رئيس قسم اللغة العربية وآدابها بكلية العلوم الإنسانية في جامعة الملك خالد الدكتور عبدالرحمن المحسني 3 محاور يرى أن تكاملها سيحقق للغة العربية مكانة عالمية أكبر مما هو حاصل الآن، وسيدعم الحفاظ عليها
وهذه المحاور هي:
1 الإرادة السياسية: نذكر هنا أن اللغات السائدة في العالم كالإنجليزية والفرنسية والألمانية لم تأخذ قوتها من ذاتها بل من المحضن السياسي الذي يكتنفها ويقدمها للعالم
2 البعد المجتمعي: بمعنى أن يعاد ربط علاقات المجتمع مع العربية بحيث تحسن وتسهل في عيون الأجيال وتصور لهم على أنها جزء من كيانهم وكينونتهم.
3 البعد الإعلامي: وهو خطة إعلامية لتسويق العربية عبر القنوات الإعلامية الفاعلة، وقد شاهدت تقريرا مهما عن اللغة العربية في قنوات عالمية، ولكن هذا يحتاج إلى توسيع أبعد وإلى وضع خطة لتقديمها بصورة مشوقة للعالم العربي وغير العربي.