يعدّ فيتامين "د" من الفيتامينات الأكثر شيوعا بالنقصان بين أفراد المجتمع السعودي، إذ إن نقصانه ليس حكرا على الكبار فحسب، بل حتى الأطفال والمراهقين.
وأجريت دراسة في جامعة الملك سعود بالرياض على عينة من الأطفال والمراهقين لكلا الجنسين، من عمر ست سنوات وحتى 17 عاما، وذلك لمعرفة أثر النشاط البدني والتعرض للشمس في نقصان فيتامين "د".
وأظهرت النتائج أن الغالبية العظمى عانوا نقص هذا الفيتامين، عدا البعض ممن يمارس الرياضة أو يتعرض للشمس.
وأوصت الدراسة بضرورة تشجيع الأطفال على النشاط الرياضي والتعرض لأشعة الشمس في أوقات محددة، وكذلك أخذ مكملات لفيتامين "د".