استذكر ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي "توتير"، أمس، بعد إعلان التحالف الإسلامي العسكري، خطاب الملك فيصل بن عبدالعزيز، يرحمه الله، عندما أعلن في أحد خطاباته الرسمية بقوله: "لسنا ممن يديرون المعارك من وراء المكاتب"، مؤكدين أن هذا الإعلان بمثابة اقتراب الفرج وزوال الغمة عن الأمة الإسلامية، لأنه سيتصدى لأي منظمة إرهابية، مبينين أن التحالف خطوة جيدة جدا، والأفضل صنع قوة كاملة للشعوب الإسلامية والاستفادة من الشباب، مشيرين إلى أن التحالف سيعيد التوازن العالمي، ويهزم الإرهاب، ويسهم في استقرار العالم.

"التحالف رحمة للمسلمين وسبب في تحجيم عبث المفسدين والغلاة وبسط الأمن في بلاد الإسلام"

عمر المقبل



"التحالف سيخرس أفواها لم يكن لها هم إلا النيل من المملكة واتهامها"

فهد الدغيثر



"قرار التحالف، قرار استراتيجي، خاصة بعد تخاذل المجتمع الدولي، وتخلي مجلس الأمن عن دوره، وأصبحت القرارات الأممية حبرا على ورق" 

صلاح الغيدان



"لا ريب أن توحيد الصفوف واجتماع الكلمة واتحاد الغايات كلها تمثل الدعامة الوطيدة لعزة الأمة"

علي الثوابي

"التحالف أبلغ رد على الإعلام الغربي الذي يزعم صمت المسلمين تجاه أفعال بعض المنتسبين له الخارجين على سماحته وتعاليمه"

فائق منيف



"التحالف يؤكد مركزية المملكة وريادتها وقدرتها على القيادة من موقعها مهدا للإسلام ومنارة للاعتدال والوسطية في الإسلام"

محمد الحضيف



"لا بد أن يكون للتحالف قراراته المستقلة، ولا ينتظر الإذن من الدول الأخرى لاتخاذ القرار، وإلا لن يتحقق شيء"

محمد الدوغان