سجل الفنان الإماراتي حسين الجسمي أغنية جديدة باللهجة المصرية، كتبها خالد تاج الدين، ولحنها وليد سعد.

الأغنية ستكون ضمن ألبوم الجسمي الذي يحضر له حاليا، ولم يحدد بعد عنوانه، ويتضمن عددا من الأغنيات الخليجية

وقال الجسمي لـ"الوطن"، إن "الأغنية ستكون بالإيقاع الشعبي، ولن تكون أقل في جماهيريتها من الأغنية السابقة "بشرة خير" التي حققت نجاحا كبيرا، ولاقت ردود فعل غير متوقعة".

ولفت إلى أن علاقته بالجمهور المصري هي علاقة وجدان وعاطفة، مشيرا في السياق ذاته إلى الذائقة الفنية التي يتمتع بها هذا الشعب.

الجسمي كان من الفنانين المشاركين في أوبريت "عناقيد الضياء"، والذي قدم ضمن احتفالات نصر أكتوبر 1973، في إستاد الدفاع الجوي بالقاهرة، خلال خمسة عروض متتالية، وهو عمل ملحمي يحمل عناوين كثيرة، أهمها تقديم صورة حقيقية عن الإسلام، بقيمته الإنسانية، ورسالته السامية في التشجيع على السلام والمحبة، وشارك فيه الفنانون: لطفي بوشناق من تونس، وعلي الحجار من مصر، ومحمد عساف من فلسطين.