احتفل العالمان العربي والإسلامي في عيد الأضحى المبارك رغم صعوبة الظروف الاقتصادية التي تمر بها بعض البلدان، وحالة الحروب في بعضها الآخر، وحاول كل بلد إظهار طقوسه الاحتفالية التي تميزه والتي يظهر فيها تمسكه بموروثه التراثي وفلكلوره الشعبي وإعادة إحيائه عبر هذه المناسبة لنقلها إلى العالم عبر وسائل التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائية المختلفة، ومن هذه المناطق الفلبين والصين وموسكو وماليزيا، ومسجد قبة الصخرة في فلسطين المحتلة، وبرلين ومقدونيا وكابول وإندونيسيا ونيجيريا والخرطوم والبوسنة ومعرة النعمان في سورية.