قال الطالب الأميركي المسلم أحمد محمد "14 عاما" الذي أوقفته الشرطة بعد اشتباه مُدرسته في كون ساعة صنعها بنفسه قنبلة، "أملي أن تنتهي الإسلاموفوبيا، والتفرقة العنصرية بلا رجعة". وفي حوار مع أحمد، في منزله في أرفنج، إحدى ضواحي مدينة دالاس بولاية تكساس الأميركية، أعرب أحمد عن شعوره بالخوف لدى توقيفه، مضيفا "إلا أنني لم أعد خائفا بعد رسائل الدعم التي تلقيتها من جميع أنحاء العالم، بل بت أشعر أن من قاموا بتوقيفي هم من يخافون".